زمينه‌هاى تكبير

1. تسخير قربانى‌

9) تسخير قربانى‌هاى حج، زمينه‌اى مناسب جهت تكبير و تعظيم خداوند:

لَن يَنالَ اللَّهَ لُحومُها ولا دِماؤُها ولكِن يَنالُهُ التَّقوى‌ مِنكُم كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُم لِتُكَبّروا اللَّهَ عَلى‌ ما هَدكُم وبَشّرِ المُحسِنين.

حج (22) 37

2. حج‌

10) حج، زمينه‌اى مناسب جهت تكبير و ياد خدا:

فاذا قضيتُم منسِككُم فاذكُروا اللَّه ...* واذكُروا اللَّه فى ايّامٍ معدودتٍ ....

بقره (2) 200 و 203

واذّن فِى النّاسِ بِالحَجّ يَأتوكَ رِجالًا ...* لِيَشهَدوا مَنفِعَ لَهُم ويَذكُرُوا اسمَ اللَّهِ فى ايّامٍ مَعلومتٍ ....

حج (22) 27 و 28

3. روزه‌

11) روزه، زمينه‌ساز تكبير و سپاسگزارى به درگاه خداوند:

شهرُ رمضان الَّذِى انزِل فيهِ القُرءانُ ... ولِتُكبّروا اللَّه على‌ ما هَدكُم ولعلَّكُم تشكُرون.

بقره (2) 185

فلسفه تكبير

12) هدايت انسانها به روزه و احكام الهى، فلسفه تكبير و تعظيم خداوند:

شهرُ رمضان الَّذِى انزِل فيهِ القُرءانُ هُدًى لِلنّاسِ وبيّنتٍ مّن الهُدى‌ والفُرقانِ فمن شهِد مِنكُمُ الشَّهر فليصُمهُ ومن كانَ مريضًا او على‌ سفرٍ فعِدَّةٌ مّن ايّامٍ اخر يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسر ولا يُريدُ بِكُمُ العُسر ولِتُكمِلوا العِدَّةولِتُكبّروا اللَّه على‌ ما هَدكُم ولعلَّكُم تشكُرون. [1]

بقره (2) 185

1. بهره‌مندى از قربانى‌

13) بهره‌مندى از گوشت قربانى، فلسفه تكبير و تعظيم خداوند در ايّام حج:

واذّن فِى‌النّاسِ بِالحَجّ يَأتوكَ رِجالًا ...* لِيَشهَدوا مَنفِعَ لَهُم ويَذكُرُوا اسمَ اللَّهِ فى ايّامٍ مَعلومتٍ عَلى‌ ما رَزَقَهُم مِن بَهيمَةِ الانعمِ فَكُلوا مِنها واطعِموا الباسَ الفَقير.

حج (22) 27 و 28

2. تقوا

14) تقوا و پاكى دل، فلسفه تكبير و تعظيم خداوند در ايّام حج:

واذّن فِى‌النّاسِ بِالحَجّ يَأتوكَ رِجالًا وعَلى‌ كُلّ ضامِرٍ يَأتينَ مِن كُلّ فَجّ عَميق‌* لِيَشهَدوا مَنفِعَ لَهُم ويَذكُرُوا اسمَ اللَّهِ فى ايّامٍ مَعلومتٍ ...* ذلِكَ ومَن يُعَظّم شَعرَ اللَّهِ فَانَّها مِن تَقوَى القُلوب.

حج (22) 27 و 28 و 32

3. هدايت‌

15) هدايت انسانها به حج و مناسك آن، فلسفه تكبير و تعظيم خداوند:

لَن يَنالَ اللَّهَ لُحومُها ولا دِماؤُها ولكِن يَنالُهُ التَّقوى‌ مِنكُم كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُم لِتُكَبّروا اللَّهَ عَلى‌ ما هَدكُم وبَشّرِ المُحسِنين.

حج (22) 37

[1] مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 499؛ جامع‌البيان، ج 2، جزء 2، ص 163- 164.