4. حفظ دين
23) حفظ دين و ايمان، سبب تقيّه:
مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعدِ ايمنِهِ الّا مَن اكرِهَ وقَلبُهُ مُطمَنٌّ بِالايمنِ ولكِن مَن شَرَحَ بِالكُفرِ صَدرًا فَعَلَيهِم غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ ولَهُم عَذابٌ عَظيم.
نحل (16) 106
وكَذلِكَ بَعَثنهُم لِيَتَساءَلوا بَينَهُم ... فَابعَثوا احَدَكُم بِوَرِقِكُم هذِهِ الَى المَدينَةِ فَليَنظُر ايُّها ازكى طَعامًا فَليَأتِكُم بِرِزقٍ مِنهُ وليَتَلَطَّف ولا يُشعِرَنَّ بِكُم احَدا* انَّهُم ان يَظهَروا عَلَيكُم يَرجُموكُم او يُعيدوكُم فى مِلَّتِهِم ولَن تُفلِحوا اذًا ابَدا.
كهف (18) 19 و 20
وقالَ رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِن ءالِ فِرعَونَ يَكتُمُ ايمنَهُ اتَقتُلونَ رَجُلًا ان يَقولَ رَبّىَ اللَّهُ وقَد جاءَكُم بِالبَيّنتِ مِن رَبّكُم وان يَكُ كذِبًا فَعَلَيهِ كَذِبُهُ وان يَكُ صادِقًا يُصِبكُم بَعضُ الَّذى يَعِدُكُم انَّ اللَّهَ لا يَهدى مَن هُوَ مُسرِفٌ كَذّاب.
غافر (40) 28
نقش تقيّه
24) نقش تقيّه در خنثىسازى بديها و توطئههاى دشمنان:
ادفَع بِالَّتى هِىَ احسَنُ السَّيّئَةَ نَحنُ اعلَمُ بِما يَصِفون. [1]
مؤمنون (23) 96
25) نقش تقيّه در چگونگى مبارزه عليه بتپرستى:
فَنَظَرَ نَظرَةً فِى النُّجوم* فَقالَ انّى سَقيم* فَتَوَلَّوا عَنهُ مُدبِرين* فَراغَ الى ءالِهَتِهِم فَقالَ الا تَأكُلون* ما لَكُم لا تَنطِقون* فَراغَ عَلَيهِم ضَربًا بِاليَمين.
صافات (37) 88- 93
نوح (ع) و تقيّه
26) تقيّه نكردن نوح (ع) از قوم مشرك خود به هنگام بيان آيات الهى براى آنان:
واتلُ عَلَيهِم نَبَا نوحٍ اذ قالَ لِقَومِهِ يقَومِ ان كانَ كَبُرَ عَلَيكُم مَقامى وتَذكيرى بِايتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلتُ فَاجمِعوا امرَكُم وشُرَكاءَكُم ثُمَّ لا يَكُن امرُكُم عَلَيكُم غُمَّةً ثُمَّ اقضوا الَىَّ ولا تُنظِرون.
يونس (10) 71
هود (ع) و تقيّه
27) پرهيز هود (ع) از تقيّه به هنگام مواجهه با بتپرستان:
والى عادٍ اخاهُم هودًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ ان انتُم الّا مُفتَرون* قالوا يهودُ ما جِئتَنا بِبَيّنَةٍ وما نَحنُ بِتارِكى ءالِهَتِنا عَن قَولِكَ وما نَحنُ لَكَ بِمُؤمِنين* ان نَقولُ الَّا اعتَركَ بَعضُ ءالِهَتِنا بِسوءٍ قالَ انّى اشهِدُ اللَّهَ واشهَدوا انّى بَرىءٌ مِمّا تُشرِكون* مِن دُونِهِ فَكيدونى جَميعًا ثُمَّ لا تُنظِرون.
هود (11) 50 و 53- 55
[1] امام صادق (ع) فرمود: منظور از «هى أحسن»، تقيّه است. (تفسير نورالثقلين، ج 3، ص 551)