اوَ عَجِبتُم ان جاءَكُم ذِكرٌ مِن رَبّكُم عَلى‌ رَجُلٍ مِنكُم لِيُنذِرَكُم ولِتَتَّقوا ولَعَلَّكُم تُرحَمون.

اعراف (7) 63

... قالَ عَذابى اصيبُ بِهِ مَن اشاءُ ورَحمَتى وسِعَت كُلَّ شَى‌ءٍ فَسَاكتُبُها لِلَّذينَ يَتَّقونَ .... [1]

اعراف (7) 156

وكَذلِكَ مَكَّنّا لِيوسُفَ فِى الارضِ يَتَبَوَّا مِنها حَيثُ يَشاءُ نُصِيبُ بِرَحمَتِنا مَن نَشاءُ ولا نُضيعُ اجرَ المُحسِنين‌* ولَاجرُ الأخِرَةِ خَيرٌ لِلَّذينَ ءامَنوا وكانوا يَتَّقون.

يوسف (12) 56 و 57

يَومَ نَحشُرُ المُتَّقينَ الَى الرَّحمنِ وَفدا.

مريم (19) 85

واذا قيلَ لَهُمُ اتَّقوا ما بَينَ ايديكُم وما خَلفَكُم لَعَلَّكُم تُرحَمون.

يس (36) 45

... ومَن تَقِ السَّيّاتِ يَومَذٍ فَقَد رَحِمتَهُ ....

غافر (40) 9

... واتَّقوا اللَّهَ لَعَلَّكُم تُرحَمون‌* ... واتَّقوا اللَّهَ انَّ اللَّهَ تَوّابٌ رَحيم.

حجرات (49) 10 و 12

انَّ المُتَّقينَ فى جَنتٍ ونَعيم‌* فَمَنَّ اللَّهُ عَلَينا ووقنا عَذابَ السَّموم‌* انّا كُنّا مِن قَبلُ نَدعوهُ انَّهُ هُوَ البَرُّ الرَّحيم.

طور (52) 17 و 27 و 28

84. رستگارى‌

105) تقواپيشگى، موجب نيل انسان به فلاح و رستگارى:

ذلِك الكِتبُ لاريب فيهِ هُدًى لِلمُتَّقين‌* اولكَ على‌ هُدًى مِن ربّهِم واولكَ هُمُ المُفلِحون.

بقره (2) 2 و 5

... واتَّقوا اللَّه لعلَّكُم تُفلِحون.

بقره (2) 189

... واتَّقوا اللَّه لعلَّكُم تُفلِحون.

آل‌عمران (3) 130

... واتَّقوا اللَّه لعلَّكُم تُفلِحون.

آل‌عمران (3) 200

يايُّهَا الَّذين ءامنوا اتَّقُوا اللَّه ... لعلَّكُم تُفلِحون.

مائده (5) 35

... فاتَّقُوا اللَّه ياولِى الالببِ لعلَّكُم تُفلِحون.

مائده (5) 100

الَّذينَ ءامَنوا وكانوا يَتَّقون‌* لَهُمُ البُشرى‌ فِى الحَيوةِ الدُّنيا وفِى الأخِرَةِ لا تَبديلَ لِكَلِمتِ اللَّهِ ذلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظيم.

يونس (10) 63 و 64

ومَن ... ويَتَّقهِ فَاولكَ هُمُ الفازون.

نور (24) 52

ويُنَجّى اللَّهُ الَّذينَ اتَّقَوا بِمَفازَتِهِم ....

زمر (39) 61

85. رشد

106) تقوا و پرهيزكارى يحيى (ع)، زمينه برخوردارى وى از رشد و كمال:

ييَحيى‌ خُذِ الكِتبَ بِقُوَّةٍ وءاتَينهُ الحُكمَ صَبيّا* وحَنانًا مِن لَدُنّا وزَكوةً وكانَ تَقيّا. [2]

مريم (19) 12 و 13

86. رضايت‌

107) تقوا، باعث خشنودى انسان و دستيابى او به فرجامى رضايتبخش:

وسَيُجَنَّبُها الاتقى‌* ولَسَوفَ يَرضى‌.

ليل (92) 17 و 21

[1] جمله محلّ استشهاد، پاسخ به دعاى موسى (ع) است؛ ولى جمله موصول با صله‌اش عموميّت دارد، زيرا موصول از مبهمات است و تعريف آن به صله است و نمى‌توان آن را به مورد اختصاص داد. از سوى ديگر، رحمت خداوند فراگير است؛ ولى «فسأكتبها» آن را به زمان آخرت محدود مى‌كند.

[2] «زكوة» در اصل، نمو و رشد به دست آمده از بركت خداوند است. (مفردات، ص 380، «زكا»)