اذ قالَ لِابيهِ وقَومِهِ ما تَعبُدون* قالوا نَعبُدُ اصنامًا فَنَظَلُّ لَها عكِفين* قالَ هَل يَسمَعونَكُم اذتَدعون* او يَنفَعونَكُم او يَضُرّون* قالوا بَل وَجَدنا ءاباءَنا كَذلِكَ يَفعَلون* قالَ افَرَءَيتُم ما كُنتُم تَعبُدون* انتُم وءاباؤُكُمُ الاقدَمون* فَانَّهُم عَدُوٌّ لى الّا رَبَّ العلَمين
شعراء (26) 70- 77
واذا قيلَ لَهُمُ اتَّبِعوا ما انزَلَ اللَّهُ قالوا بَل نَتَّبِعُ ما وجَدنا عَلَيهِ ءاباءَنا او لَو كانَ الشَّيطنُ يَدعوهُم الى عَذابِ السَّعير.
لقمان (31) 21
وكَذلِكَ ما ارسَلنا مِن قَبلِكَ فى قَريَةٍ مِن نَذيرٍ الّا قالَ مُترَفوها انّا وجَدنا ءاباءَنا عَلى امَّةٍ وانّا عَلى ءاثرِهِم مُقتَدون* قلَ اوَ لَو جِئتُكُم بِاهدى مِمّا وجَدتُم عَلَيهِ ءاباءَكُم قالوا انّا بِما ارسِلتُم بِهِ كفِرون.
زخرف (43) 23 و 24
تقليد پسنديده
ملاكهاى تقليد پسنديده
1. عقل
71) عقل و خردورزى (در تقليدشونده)، از ملاكهاى تقليد پسنديده:
واذا قيل لهُمُ اتَّبِعوا ما انزل اللَّهُ قالوا بل نتَّبِعُ ما الفينا عليهِ ءاباءنا اولو كانَ ءاباؤُهُم لايعقِلون شيًا ولا يهتدون.
بقره (2) 170
2. علم
72) علم و آگاهى، از معيارهاى تقليد ممدوح:
واذا قيل لهُم تعالوا الى ما انزل اللَّهُ والى الرَّسولِ قالوا حسبُنا ما وجدنا عليهِ ءاباءنا او لو كانَ ءاباؤُهُم لا يعلمون شيًا ولا يهتدون.
مائده (5) 104
يابَتِ انّى قَد جاءَنى مِنَ العِلمِ ما لَميَأتِكَ فَاتَّبِعنى اهدِكَ صِراطًا سَويًّا.
مريم (19) 43
3. هدايتيافتگى
73) هدايتيافتگى، ملاك شايستگى براى پيروى و تقليد:
قُل هَل مِن شُرَكاكُم مَن يَهدى الَى الحَقّ قُلِ اللَّهُ يَهدى لِلحَقّ افَمَن يَهدى الَى الحَقّ احَقُّ ان يُتَّبَعَ امَّن لا يَهِدّى الّا ان يُهدى فَما لَكُم كَيفَ تَحكُمون.
يونس (10) 35
نيز---) اطاعت، اطاعت از رهبران و همين مدخل، تقليد در احكام
تقليد در احكام
74) لزوم تقليد جاهلان به احكام دين از فقيهان و عالمان:
وما كانَ المُؤمِنونَ لِيَنفِروا كافَّةً فَلَولا نَفَرَ مِن كُلّ فِرقَةٍ مِنهُم طَافَةٌ لِيَتَفَقَّهوا فِى الدّينِ ولِيُنذِروا قَومَهُم اذا رَجَعوا الَيهِم لَعَلَّهُم يَحذَرون. [1]
توبه (9) 122
[1] گروهى از علماى اسلام به آيه ياد شده در مسئله جواز تقليد استدلال كردهاند، زيرا فراگيرى تعليمات اسلام و رساندن آن به ديگران در مسائل فروع دين و لزوم پيروىشوندگان از آنان، همان تقليد است. (تفسير نمونه، ج 8، ص 193)