قبلِكُم والكُفّار اولِياء واتَّقُوا اللَّه ان كُنتُم مُؤمِنين* واذا ناديتُم الى الصَّلوةِ اتَّخذوها هُزُوًا ولعِبًا ذلِك بِانَّهُم قومٌ لا يعقِلون.
مائده (5) 57 و 58
ولِلَّذينَ كَفَروا بِرَبّهِم عَذابُ جَهَنَّمَ وبِئسَ المَصير اذا القوا فيها سَمِعوا لَها شَهيقًا وهِىَ تَفور تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الغَيظِ كُلَّما القِىَ فيها فَوجٌ سَالَهُم خَزَنَتُها الَم يَأتِكُم نَذير قالوا بَلى قَد جاءَنا نَذيرٌ فَكَذَّبنا وقُلنا ما نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَىءٍ ان انتُم الّا فى ضَللٍ كَبير وقالوا لَو كُنّا نَسمَعُ او نَعقِلُ ما كُنّا فى اصحبِ السَّعير.
ملك (67) 6- 10
5. مشركان
241) دورى جستن از انديشه و تفكّر صحيح، عامل شركورزى مشركان:
واذا قيل لهُمُ اتَّبِعوا ما انزل اللَّهُ قالوا بل نتَّبِعُ ما الفينا عليهِ ءاباءنا اولو كانَ ءاباؤُهُم لايعقِلون شيًا ولا يهتدون. [1]
بقره (2) 170
قالَ افَتَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ ما لا يَنفَعُكُم شيًا ولا يَضُرُّكُم* افٍّ لَكُم ولِما تَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ افَلا تَعقِلون.
انبياء (21) 66 و 67
242) تكذيب قرآن از سوى مشركان، نتيجه عدم تعقّل آنان:
لَقَد انزَلنا الَيكُم كِتبًا فيهِ ذِكرُكُم افَلا تَعقِلون. [2]
انبياء (21) 10
243) اكثريّت مشركان، فاقد انديشه و تفكّر در آيات و دلايل وحدانيّت خداوند:
ولن سَالتَهُم مَن نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَاحيا بِهِ الارضَ مِن بَعدِ مَوتِها لَيَقولُنَّ اللَّهُ قُلِ الحَمدُ لِلَّهِ بَل اكثَرُهُم لا يَعقِلون. [3]
عنكبوت (29) 63
6. معبودهاى مشركان
244) معبودهاى مشركان، فاقد خردورزى و تفكر:
امِ اتَّخَذوا مِن دونِ اللَّهِ شُفَعاءَ قُل او لَو كانوا لا يَملِكونَ شيًا ولا يَعقِلون.
زمر (39) 43
7. هواپرستان
245) اكثريّت هواپرستان، انسانهايى به دور از تفكّر و تعقّل:
ارَءَيتَ مَنِ اتَّخَذَ الهَهُ هَوهُ افَانتَ تَكونُ عَلَيهِ وَكيلا* ام تَحسَبُ انَّ اكثَرَهُم يَسمَعونَ او يَعقِلونَ ان هُم الّا كالانعمِ بَل هُم اضَلُّ سَبيلا.
فرقان (25) 43 و 44
متفكّران
246) بهرهمندى متفكّران و انديشهمندان از آيات الهى:
انَّ فى خلقِ السَّموتِ والارضِ واختِلفِ الَّيلِ والنَّهارِ والفُلكِ الَّتى تجرى فِى البحرِ بِما ينفعُ النّاس وما انزل اللَّهُ مِنالسَّماءِ مِن ماءٍ فاحيا بِهِ الارض بعد موتِها وبثَّ فيها مِن كُلّ دابَّةٍ وتصريفِ الرّيحِ والسَّحابِ المُسخَّرِ بين السَّماءِ والارضِ لَأيتٍ لِقَومٍ يَعقِلون.
بقره (2) 164
ايودُّ احدُكُم ان تكون لهُ جنَّةٌ مِن نخيلٍ واعنابٍ تجرى مِن تحتِها الانهرُ لهُ فيها مِن كُلّ
[1] شركورزى پدران و نياكان، بر اثر عدم تعقّل و تفكّر بوده است.
[2] بنا بر اينكه مخاطب آيه، مشركان باشند.
[3] با توجّه به آيات قبل و بعد، ضمير «أكثرهم» به مشركان برمىگردد. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 457)