اللَّهُ يَتَوَفَّى الانفُسَ حينَ مَوتِها والَّتى لَم تَمُت فى مَنامِها فَيُمسِكُ الَّتى قَضى عَلَيهَا المَوتَ ويُرسِلُ الاخرى الى اجَلٍ مُسَمًّى انَّ فى ذلِكَ لَأيتٍ لِقَومٍ يَتَفَكَّرون.
زمر (39) 42
تفكّر در پرندگان
100) پرواز پرندگان در جوّ آسمان، بدون سقوط بر زمين، شايسته تفكّر و تعقّل:
الَم يَرَوا الَى الطَّيرِ مُسَخَّرتٍ فى جَوّ السَّماءِ ما يُمسِكُهُنَّ الَّا اللَّهُ انَّ فى ذلِكَ لَأيتٍ لِقَومٍ يُؤمِنون.
نحل (16) 79
أولم يروا إلى الطّير فوقهم صفَّت ويقبضن ما يمسكهنّ إلّاالرّحمن إنّه بكلّ شىء بصير.
ملك (67) 19
101) پرواز پرندگانِ بالگشا (بدون بال زدن) از شگفتيهاى آفرينش و شايسته تأمّل و انديشه:
الَم تَرَ انَّ اللَّهَ يُسَبّحُ لَهُ مَن فِىالسَّموتِ و الارضِ والطَّيرُ صفتٍ كُلٌّ قَد عَلِمَ صَلاتَهُ وتَسبيحَهُ واللَّهُ عَليمٌ بِما يَفعَلون.
نور (24) 41
اوَ لَميَرَوا الَى الطَّيرِ فَوقَهُم صفتٍ ويَقبِضنَ ما يُمسِكُهُنَّ الَّا الرَّحمنُ انَّهُ بِكُلّ شَىءٍ بَصير.
ملك (67) 20
تفكّر در پيدايش شير
102) برآمدن شير خالص از بين خون و سرگين (غذاهاى هضم شده) چهارپايان، آيه الهى براى صاحبان انديشه:
وانَّ لَكُم فِى الانعمِ لَعِبرَةً نُسقيكُم مِمّا فى بُطونِهِ مِن بَينِ فَرثٍ ودَمٍ لَبَنًا خالِصًا ساغًا لِلشرِبين* ... انَّ فى ذلِكَ لَأيَةً لِقَومٍ يَعقِلون.
نحل (16) 66 و 67
تفكّر در تاريخ
103) اهميّت مطالعه و تفكّر در تاريخ، براى عبرت گرفتن از آن:
قد خلت مِن قبلِكُم سُننٌ فسيروا فِى الارضِ فانظُروا كيف كانَ عقِبةُ المُكذّبين.
آلعمران (3) 137
الم يروا كم اهلكنا مِن قبلِهِم مِن قرنٍ مكَّنهُم فِى الارضِ ما لم نُمكّن لكُم وارسلنا السَّماء عليهِم مِدرارًا وجعلنا الانهر تجرى مِن تحتِهِم فاهلكنهُم بِذُنوبِهِم وانشأنا مِن بعدِهِم قرنًا ءاخرين.
انعام (6) 6
ولقدِ استُهزِئ بِرُسُلٍ مِن قبلِك فحاق بِالَّذين سخِروا مِنهُم ما كانوا بِهِ يستهزِءون* قُل سيروا فِى الارضِ ثُمَّ انظُروا كيف كانَعقِبةُ المُكذّبين.
مائده (6) 10 و 11
ولا تَقعُدوا بِكُلّ صِرطٍ توعِدونَ وتَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللَّهِ مَن ءامَنَ بِهِ وتَبغونَها عِوَجًا واذكُروا اذ كُنتُم قَليلًا فَكَثَّرَكُم وانظُروا كَيفَ كانَ عقِبَةُ المُفسِدين.
اعراف (7) 86
ثُمَّ بَعَثنا مِن بَعدِهِم موسى بِايتِنا الى فِرعَونَ ومَلَإِهِ فَظَلَموا بِها فَانظُر كَيفَ كانَ عقِبَةُ المُفسِدين.
اعراف (7) 103
واتلُ عَلَيهِم نَبَا الَّذى ءاتَينهُ ءايتِنا فَانسَلَخَ مِنها فَاتبَعَهُ الشَّيطنُ فَكانَ مِنَ الغاوين* ولَو شِئنا لَرَفَعنهُ بِها ولكِنَّهُ اخلَدَ الَى الارضِ واتَّبَعَ هَوهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الكَلبِ ان تَحمِل عَلَيهِ يَلهَث