responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 8  صفحه : 272

ولَو شِئنا لَرَفَعنهُ بِها ولكِنَّهُ اخلَدَ الَى الارضِ واتَّبَعَ هَوهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الكَلبِ ان تَحمِل عَلَيهِ يَلهَث او تَترُكهُ يَلهَث ذلِكَ مَثَلُ القَومِ الَّذينَ كَذَّبوا بِايتِنا فَاقصُصِ القَصَصَ لَعَلَّهُم يَتَفَكَّرون. [1]

اعراف (7) 175 و 176

تفكّر در اعمال‌

73) ضرورت تفكّر و انديشه عميق، در اعمال و پيش فرستاده‌هاى آدمى براى جهان آخرت:

يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا اتَّقوا اللَّهَ ولتَنظُر نَفسٌ ما قَدَّمَت لِغَدٍ ....

حشر (59) 18

تفكّر در امنيّت حرم‌

74) امنيّت در مكّه، قابل تأمّل و انديشه:

اوَ لَم يَرَوا انّا جَعَلنا حَرَمًا ءامِنًا ويُتَخَطَّفُ النّاسُ مِن حَولِهِم ....

عنكبوت (29) 67

الَم تَرَ كَيفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِاصحبِ الفيل‌* الَم يَجعَل كَيدَهُم فى تَضليل‌* وارسَلَ عَلَيهِم طَيرًا ابابيل‌* تَرميهِم بِحِجارَةٍ مِن سِجّيل‌* فَجَعَلَهُم كَعَصفٍ مَأكول‌

فيل (105) 1- 5

لِايلفِ قُرَيش‌* ايلفِهِم رِحلَةَ الشّتاءِ والصَّيف‌* فَليَعبُدوا رَبَّ هذا البَيت‌* الَّذى اطعَمَهُم مِن جوعٍ وءامَنَهُم مِن خَوف. [2]

قريش (106) 1- 4

تفكّر در انار

75) دوران ثمردهى تا رسيدن ميوه انار، شايسته تحقيق و مطالعه:

وهُوَ الَّذى انزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَاخرَجنا بِهِ نَباتَ كُلّ شَى‌ءٍ فَاخرَجنا مِنهُ خَضِرًا نُخرِجُ مِنهُ حَبًّا مُتَراكِبًا ... والرُّمّانَ مُشتَبِهًا وغَيرَ مُتَشبِهٍ انظُروا الى‌ ثَمَرِهِ اذا اثمَرَ ويَنعِهِ انَّ فى ذلِكُم لَايتٍ لِقَومٍ يُؤمِنون.

انعام (6) 99

تفكّر در انسانها

76) تفكّر در كيفيّت خلقت انسان، زمينه‌ساز درك هدفمندى خلقت و ايمان به آخرت:

اوَ لَم يَتَفَكَّروا فى انفُسِهِم ما خَلَقَ اللَّهُ السَّموتِ والارضَ وما بَينَهُما الّا بِالحَقّ واجَلٍ مُسَمًّى وانَّ كَثيرًا مِنَ النّاسِ بِلِقاىِ رَبّهِم لَكفِرون. [3]

روم (30) 8

77) تفكّر در كيفيّت رابطه انسانهاى مالك با برده، زمينه‌ساز راهيابى انسان به توحيد و نفى شريك براى خدا:

ضَرَبَ لَكُم مَثَلًا مِن انفُسِكُم هَل لَكُم مِن ما مَلَكَت ايمنُكُم مِن شُرَكاءَ فيما رَزَقنكُم فَانتُم فيهِ سَواءٌ تَخافونَهُم كَخيفَتِكُم انفُسَكُم كَذلِكَ نُفَصّلُ الأيتِ لِقَومٍ يَعقِلون.

روم (30) 28

78) تأمّل در مبدأ پيدايش انسان، زمينه‌ساز باور او به قيامت:

ويَقولُ الانسنُ اءِذا ما مِتُّ لَسَوفَ اخرَجُ حَيّا* اوَ لا يَذكُرُ الانسنُ انّا خَلَقنهُ مِن قَبلُ ولَم يَكُ شَيا.

مريم (19) 66 و 67

اوَ لَم يَرَ الانسنُ انّا خَلَقنهُ مِن نُطفَةٍ فَاذا هُوَ


[1] مقصود از «الّذى ءاتينه ءايتنا» بلعم باعوراست. (الميزان، ج 8، ص 332)

[2] «لإيلاف قريش» در احتمالى متعلّق به «كعصف مأكول» و در احتمال ديگر متعلّق به «ألم‌تر» است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 828- 829)

[3] در معناى «أولم‌يتفكّروا فى أنفسهم» دو احتمال است: 1. تفكّر در حال خلوت؛ 2. تفكّر در آفرينش خود به وسيله خداوند. برداشت براساس احتمال دوم است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 463)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 8  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست