وجَعَلنا عَلى قُلوبِهِم اكِنَّةً ان يَفقَهوهُ وفِى ءاذانِهِم وَقرًا واذا ذَكَرتَ رَبَّكَ فِى القُرءانِ وَحدَهُ ولَوا عَلى ادبرِهِم نُفورا.
اسراء (17) 46
ومَن اظلَمُ مِمَّن ذُكّرَ بِايتِ رَبّهِ فَاعرَضَ عَنها ونَسِىَ ما قَدَّمَت يَداهُ انّا جَعَلنا عَلى قُلوبِهِم اكِنَّةً ان يَفقَهوهُ وفِى ءاذانِهِم وقرًا وان تَدعُهُم الَى الهُدى فَلَن يَهتَدوا اذًا ابَدا.
كهف (18) 57
افَلَم يَسيروا فِى الارضِ فَتَكونَ لَهُم قُلوبٌ يَعقِلونَ بِها او ءاذانٌ يَسمَعونَ بِها فَانَّها لا تَعمَى الابصرُ ولكِن تَعمَى القُلوبُ الَّتى فِى الصُّدور.
حج (22) 46
افَلا يَتَدَبَّرونَ القُرءانَ ام عَلى قُلوبٍ اقفالُها.
محمد (47) 24
انَّ فى ذلِكَ لَذِكرى لِمَن كانَ لَهُ قَلبٌ او القَى السَّمعَ وهُوَ شَهيد.
ق (50) 37
لا يُقتِلونَكُم جَميعًا الّا فى قُرًى مُحَصَّنَةٍ او مِن وراءِ جُدُرٍ بَأسُهُم بَينَهُم شَديدٌ تَحسَبُهُم جَميعًا وقُلوبُهُم شَتّى ذلِكَ بِانَّهُم قَومٌ لا يَعقِلون.
حشر (59) 14
اعراض از تفكّر
31) اعراضكنندگان از تفكّر و مطالعه نشانههاى خدا در آسمان و زمين، مورد توبيخ خدا:
وكَايّن مِن ءايَةٍ فِى السَّموتِ والارضِ يَمُرّونَ عَلَيها وهُم عَنها مُعرِضون. [1]
يوسف (12) 105
32) اعراض تكذيبكنندگان، از تفكّر و مطالعه آيات الهى:
وما تأتيهِم مِن ءايةٍ مِن ءايتِ ربّهِم الّا كانوا عنها مُعرِضين* فقد كذَّبوا بِالحقّ لمّا جاءهُم فسوفيأتيهِم انبؤُا ما كانوا بِهِ يستهزِءون.
انعام (6) 4 و 5
ولَقَد كَذَّبَ اصحبُ الحِجرِ المُرسَلين* وءاتَينهُم ءايتِنا فَكانوا عَنها مُعرِضين.
حجر (15) 80 و 81
33) اعراض كافران، از تفكّر در آيات پروردگار:
وما تأتيهِم مِن ءايةٍ مِن ءايتِ ربّهِم الّا كانوا عنها مُعرِضين.
انعام (6) 4
وما تَأتيهِم مِن ءايَةٍ مِن ءايتِ رَبّهِم الّا كانوا عَنها مُعرِضين.
يس (36) 46
34) اعراض كافران، از تأمّل و تفكّر در نشانههاى خدا در آسمان:
اوَ لَم يَرَ الَّذينَ كَفَروا انَّ السَّموتِ والارضَ كانَتا رَتقًا فَفَتَقنهُما وجَعَلنا مِنَ الماءِ كُلَّ شَىءٍ حَىٍّ افَلا يُؤمِنون* وجَعَلنَا السَّماءَ سَقفًا مَحفوظًا وهُم عَن ءايتِها مُعرِضون.
انبياء (21) 30 و 32
اهمّيّت تفكّر
35) تعقّل و انديشه، از معيارهاى ارزش و كرامت آدمى در پيشگاه خداوند:
انَّ شَرَّ الدَّوابّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ البُكمُ الَّذينَ لا يَعقِلون.
انفال (8) 22
ام تَحسَبُ انَّ اكثَرَهُم يَسمَعونَ او يَعقِلونَ ان هُم الّا كالانعمِ بَل هُم اضَلُّ سَبيلا.
فرقان (25) 44
[1] مقصود از «عنها معرضون» اعراض از تفكّر در آيات الهى است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 409)