لا يألونكُم خبالًا ودّوا ما عنِتُّم قد بدتِ البغضاءُ مِن افوهِهِم وماتُخفى صُدورُهُم اكبرُ قد بيَّنّا لكُمُ الأيتِ ان كُنتُم تعقِلون.
آلعمران (3) 118
13. رهايى از شيطان
18) تعقّل و خردورزى، راه رهايى از وسوسهها و دامهاى شيطان:
الَم اعهَد الَيكُم يبَنى ءادَمَ ان لّاتَعبُدوا الشَّيطنَ انَّهُ لَكُم عَدُوٌّ مُبين* وانِ اعبُدونى هذا صِراطٌ مُستَقيم* ولَقَد اضَلَّ مِنكُم جِبِلًّا كَثيرًا افَلَم تَكونوا تَعقِلون.
يس (36) 60- 62
14. شناخت محمّد (ص)
19) تفكر و خردورزى، مايه شناخت عقل و درايت پيامبر اسلام (ص):
او لَم يَتَفَكَّروا ما بِصاحِبِهِم مِن جِنَّةٍ ان هُوَ الّا نَذيرٌ مُبين.
اعراف (7) 184
قُل انَّما اعِظُكُم بِوحِدَةٍ ان تَقوموا لِلَّهِ مَثنى وفُردى ثُمَّ تَتَفَكَّروا ما بِصاحِبِكُم مِن جِنَّةٍ ان هُوَ الّا نَذيرٌ لَكُم بَينَ يَدَى عَذابٍ شَديد.
سبأ (34) 46
20) تفكّر و انديشه، راهى براى شناخت پيامبراسلام (ص):
قُل لا اقولُ لَكُم عِندى خَزانُ اللَّهِ ولا اعلَمُ الغَيبَ ولا اقولُ لَكُم انّى مَلَكٌ ان اتَّبِعُ الّا ما يوحى الَىَّ قُل هَل يَستَوِى الاعمى والبَصيرُ افَلا تَتَفَكَّرون.
انعام (6) 50
قُل لَو شاءَ اللَّهُ ما تَلَوتُهُ عَلَيكُم ولا ادركُم بِهِ فَقَد لَبِثتُ فيكُم عُمُرًا مِن قَبلِهِ افَلا تَعقِلون.
يونس (10) 16
15. عبرت
21) تفكّر، عامل عبرت گرفتن از فرجام اقوام پيشين:
قد خلت مِن قبلِكُم سُننٌ فسيروا فِى الارضِ فانظُروا كيف كانَ عقِبةُ المُكذّبين. [1]
آلعمران (3) 137
الم يروا كم اهلكنا مِن قبلِهِم مِن قرنٍ مكَّنهُم فِى الارضِ ما لم نُمكّن لكُم وارسلنا السَّماء عليهِم مِدرارًا وجعلنا الانهر تجرى مِن تحتِهِم فاهلكنهُم بِذُنوبِهِم وانشأنا مِن بعدِهِم قرنًا ءاخرين.
انعام (6) 6
ولقدِ استُهزِئ بِرُسُلٍ مِن قبلِك فحاق بِالَّذين سخِروا مِنهُم ما كانوا بِهِ يستهزِءون* قُل سيروا فِى الارضِ ثُمَّ انظُروا كيف كانَعقِبةُ المُكذّبين.
مائده (6) 10 و 11
ولا تَقعُدوا بِكُلّ صِرطٍ توعِدونَ وتَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللَّهِ مَن ءامَنَ بِهِ وتَبغونَها عِوَجًا واذكُروا اذ كُنتُم قَليلًا فَكَثَّرَكُم وانظُروا كَيفَ كانَ عقِبَةُ المُفسِدين.
اعراف (7) 86
ثُمَّ بَعَثنا مِن بَعدِهِم موسى بِايتِنا الى فِرعَونَ ومَلَإِهِ فَظَلَموا بِها فَانظُر كَيفَ كانَ عقِبَةُ المُفسِدين.
اعراف (7) 103
[1] «نظر»، گرداندن چشم و بصيرت براى درك شىء و ديدن آن است. (مفردات، ص 812، «نظر»)