يَتَّقونَ افَلا تَعقِلون.

اعراف (7) 169

... افَلَم يَسيروا فِى الارضِ فَيَنظُروا كَيفَ كانَ عقِبَةُ الَّذينَ مِن قَبلِهِم ولَدارُ الأخِرَةِ خَيرٌ لِلَّذينَ اتَّقَوا افَلا تَعقِلون.

يوسف (12) 109

2. اجابت دعا

3) تفكّر در آفرينش به همراه نيايش، زمينه استجابت دعا:

انَّ فى خلقِ السَّموتِ والارضِ واختِلفِ الَّيلِ والنَّهارِ لَايتٍ لِاولِى الالبب‌* الَّذين يذكُرُون اللَّه قِيمًا وقُعودًا وعلى‌ جُنوبِهِم ويتفكَّرون فى خلقِ السَّموتِ والارضِ رَبَّنا ما خلقت هذا بطِلًا سُبحنك فقِنا عذاب النّار* فاستجاب لهُم ربُّهُم انّى لا اضيعُ عمل عمِلٍ مِنكُم مِن ذكرٍ او انثى‌ بعضُكُم مِن بعضٍ ....

آل‌عمران (3) 190 و 191 و 195

3. ادب‌

4) رعايت ادب در چگونگى برخورد با پيامبر (ص)، از آثار تعقّل و انديشه:

انَّ الَّذينَ يُنادونَكَ مِن وراءِ الحُجُرتِ اكثَرُهُم لايَعقِلون.

حجرات (49) 4

4. از زمره اولواالالباب‌

5) ياد خدا به همراه تفكّر در خلقت آسمانها و زمين، زمينه قرار گرفتن در زمره اولواالالباب:

انَّ فى خلقِ السَّموتِ والارضِ واختِلفِ الَّيلِ والنَّهارِ لَايتٍ لِاولِى الالبب‌* الَّذين يذكُرُون اللَّه قِيمًا وقُعودًا وعلى‌ جُنوبِهِم ويتفكَّرون فى خلقِ السَّموتِ والارضِ رَبَّنا ما خلقت هذا بطِلًا سُبحنك فقِنا عذاب النّار.

آل‌عمران (3) 190 و 191

5. اقرار به هدفدارى آفرينش‌

6) تفكّر در خلقت آسمانها و زمين، درپى‌دارنده اقرار به حقانيّت و هدفدارى آفرينش:

الَّذين يذكُرُون اللَّه قِيمًا وقُعودًا وعلى‌ جُنوبِهِم ويتفكَّرون فى خلقِ السَّموتِ والارضِ رَبَّنا ما خلقت هذا بطِلًا سُبحنك فقِنا عذاب النّار.

آل‌عمران (3) 191

اوَ لَم يَتَفَكَّروا فى انفُسِهِم ما خَلَقَ اللَّهُ السَّموتِ والارضَ وما بَينَهُما الّا بِالحَقّ واجَلٍ مُسَمًّى وانَّ كَثيرًا مِنَ النّاسِ بِلِقاىِ رَبّهِم لَكفِرون.

روم (30) 8

6. ايمان‌

7) تفكّر در آفرينش آسمانها و زمين، زمينه ايمان به عذاب جهنّم:

الَّذين يذكُرُون اللَّه قِيمًا وقُعودًا وعلى‌ جُنوبِهِم ويتفكَّرون فى خلقِ السَّموتِ والارضِ رَبَّنا ما خلقت هذا بطِلًا سُبحنك فقِنا عذاب النّار* رَبَّنا انَّك من تُدخِلِ النّار فقد اخزيتهُ وما لِلظلِمين مِن انصار. [1]

آل‌عمران (3) 191 و 192

8) تفكّر در خلقت آسمانها و زمين، زمينه‌ساز پذيرش دعوت پيامبر (ص) در ايمان به خدا:

الَّذين يذكُرُون اللَّه قِيمًا وقُعودًا وعلى‌ جُنوبِهِم ويتفكَّرون فى خلقِ السَّموتِ والارضِ رَبَّنا ما خلقت هذا بطِلًا سُبحنك فقِنا عذاب النّار* رَبَّنا انَّنا سمِعنا مُنادِيًا

[1] آيات ياد شده بيان مى‌كند، كه خردمندان اعتقاد به خدا، روز قيامت و پيامبران را از انديشه و تأمّل در نشانه‌هاى الهى به دست آورده‌اند. (الميزان، ج 4، ص 88)