ما لهُ فِى الأخِرةِ مِن خلقٍ ولبِئس ما شروا بِهِ انفُسهُم لو
كانوا يعلمون.[1]
بقره (2) 102
23) ضرر رسانيدن به خويشتن، از آثار پيروى از سحرهاى تعليم داده شده
به مردم:
واتَّبعوا ... وما انزِل عَلَى الملكينِ بِبابِل ... ويتعلَّمون
ما يضُرُّهُم ولاينفعُهُم ....
بقره (2) 102
24) تعلّم جادوى زيانبار، باعث كفر:
واتَّبعوا ما تتلوا الشَّيطينُ على مُلكِ سُليمن وما كفر
سُليمنُ ولكِنَّ الشَّيطين كفروا ....
بقره (2) 102
25) تعلّم سحر از سوى يهوديان، موجب تباهى نفس و فروختنشان در برابر
بهاى بد:
واتَّبعوا ما تتلوا الشَّيطينُ على مُلكِ سُليمن وما كفر
سُليمنُ ... فيتعلَّمون مِنهُما ما يُفرّقون بِهِ بينالمرءِ وزوجِهِ ... ولبِئس
ما شروا بِهِ انفُسهُم لو كانوا يعلمون.
بقره (2) 102
احكام تعلّم سحر
26) لزوم آموختن جادو، براى دفع جادوهايى مضرّ:
... يُعلّمون النّاس السّحر وما انزِل عَلَى الملكينِ بِبابِل
هروت ومروت وما يُعلّمانِ مِن احدٍ حتّى يقولا انَّما نحنُ فِتنةٌ فلا تكفُر ....
بقره (2) 102
27) حرمت تعلّم جادوى زيانبار:
... ولكِنَّ الشَّيطين كفروا يُعلّمون النّاس السّحر ...
ويتعلَّمون ما يضُرُّهُم ولاينفعُهُم ولقد علِموا لمنِ اشتَرهُ ما لهُ فِى
الأخِرةِ مِن خلقٍ ولبِئس ما شروا بِهِ انفُسهُم لو كانوا يعلمون.
بقره (2) 102
تعلّم سحر از شياطين
28) تعلّم جادو از شياطين، سبب كفر سحرآموزان:
واتَّبعوا ما تتلوا الشَّيطينُ على مُلكِ سُليمن وما كفر
سُليمنُ ولكِنَّ الشَّيطين كفروا يُعلّمون النّاس السّحر ... ويتعلَّمون ما
يضُرُّهُم ولاينفعُهُم ولقد علِموا لمنِ اشتَرهُ ما لهُ فِى الأخِرةِ مِن خلقٍ
ولبِئس ما شروا بِهِ انفُسهُم لو كانوا يعلمون.
بقره (2) 102
تعلّم سحر از هاروت و ماروت
29) جدايى افكندن ميان زن و شوهر، هدف مردم بابل از آموختن سحر، از
هاروت و ماروت:
واتَّبعوا ما تتلوا الشَّيطينُ على مُلكِ سُليمن وما كفر سُليمنُ
ولكِنَّ الشَّيطين كفروا يُعلّمون النّاس السّحر وما انزِل عَلَى الملكينِ بِبابِل
هروت ومروت وما يُعلّمانِ مِن احدٍ حتّى يقولا انَّما نحنُ فِتنةٌ فلا تكفُر
فيتعلَّمون مِنهُما ما يُفرّقون بِهِ بينالمرءِ وزوجِهِ ....
بقره (2) 102
تعلّم علم زيانبار
30) تعلّم مردم بابل، از علوم زيانبار هاروت و ماروت:
... وما انزِل عَلَى الملكينِ بِبابِل هروت ومروت وما يُعلّمانِ مِن
احدٍ حتّى يقولا انَّما نحنُ فِتنةٌ فلا تكفُر فيتعلَّمون مِنهُما
[1] براساس سياق آيات، مرجع ضماير جمع در «اتّبعوا» يهود است و
اختلاف در اين است كه مقصود، يهوديان زمان پيامبر (ص) و يا يهوديان زمان سليمان
(ع) و يا همه يهوديان است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 336)