جاءَكُم اسِحرٌ هذا ولا يُفلِحُ السحِرون.
يونس (10) 75 و 77
123) تعجّب موسى (ع) از كارهاى خضر (ع):
فانطَلَقا حَتّى اذا رَكِبا فِى السَّفينَةِ خَرَقَها قالَ اخَرَقتَها لِتُغرِقَ اهلَها لَقَد جِئتَ شيًا امرا.
كهف (18) 71
فَانطَلَقا حَتّى اذا لَقيا غُلمًا فَقَتَلَهُ قالَ اقَتَلتَ نَفسًا زَكِيَّةً بِغَيرِ نَفسٍ لَقَد جِئتَ شيًا نُكرا.
كهف (18) 74
تعجّب مؤمن آلفرعون
124) شگفتى مؤمن آلفرعون، از فراخواندن قومش به نجات، بهرغم دعوت آنان از او به دوزخ:
ويقَومِ ما لى ادعوكُم الَى النَّجوةِ وتَدعونَنى الَى النّار. [1]
غافر (40) 41
تعجّب مؤمنان
125) اعجاب و شگفتى مؤمنان مجاهد در حنين، از كثرت نيروهاى خويش:
لَقَد نَصَرَكُمُ اللَّهُ فى مَواطِنَ كَثيرَةٍ ويَومَ حُنَينٍ اذ اعجَبَتكُم كَثرَتُكُم فَلَم تُغنِ عَنكُم شيًا وضاقَت عَلَيكُمُ الارضُ بِما رَحُبَت ثُمَّ ولَّيتُم مُدبِرين* ثُمَّ انزَلَ اللَّهُ سَكينَتَهُ عَلى رَسولِهِ وعَلَى المُؤمِنينَ وانزَلَ جُنودًا لَم تَرَوها وعَذَّبَ الَّذينَ كَفَروا وذلِكَ جَزاءُ الكفِرين.
توبه (9) 25 و 26
126) اظهار تعجّب در برابر شايعهها و تهمتهاى جنسى عليه يكديگر و بهتان عظيم آنها وظيفه مسلمانان:
ولَولا اذ سَمِعتُمُوهُ قُلتُم ما يَكُونُ لَنا ان نَتَكَلَّمَ بِهذا سُبحنَكَ هذا بُهتنٌ عَظيم.
نور (24) 16
تعجّب يوشع (ع)
127) فرو غلتيدن ماهى و حركت آن در آب در نظر يوشع (ع)، بهگونهاى غير عادى و عجيب:
قالَ ارَءَيتَ اذ اوينا الَى الصَّخرَةِ فَانّى نَسيتُ الحوتَ وما انسنيهُ الَّا الشَّيطنُ ان اذكُرَهُ واتَّخَذَ سَبيلَهُ فِى البَحرِ عَجَبا. [2]
كهف (18) 63
عوامل رفع تعجّب
128) توجّه به قدرت خدا، از عوامل رفع تعجّب:
قال ربّ انّى يكونُ لى غُلمٌ وقد بلغنِى الكِبرُ وامراتى عاقِرٌ قال كذلِك اللَّهُ يفعلُ ما يشاء.
آلعمران (3) 40
قالت ربّ انّى يكونُ لى ولدٌ ولم يمسسنى بشرٌ قال كذلِكِ اللَّهُ يخلُقُ ما يشاءُ اذا قضى امرًا فانَّما يقولُ لهُ كُن فيكون.
آلعمران (3) 47
قالَت يوَيلَتى ءَالِدُ وانا عَجوزٌ وهذا بَعلى شَيخًا انَّ هذا لَشَىءٌ عَجيب* قالوا اتَعجَبينَ مِن امرِ اللَّهِ رَحمَتُ اللَّهِ وبَرَكتُهُ عَلَيكُم اهلَ البَيتِ انَّهُ حَميدٌ مَجيد.
هود (11) 72 و 73
ام حَسِبتَ انَّ اصحبَ الكَهفِ والرَّقيمِ كانوا مِن ءايتِنا عَجَبا.
كهف (18) 9
قالَ رَبّ انّى يَكونُ لى غُلمٌ وكانَتِ امرَاتى عاقِرًا وقَد بَلَغتُ مِنَ الكِبَرِ عِتيّا* قالَ كَذلِكَ
[1] استفهام در جمله «ما لى أدعوكم» براى تعجّب است. (الميزان، ج 17، ص 333)
[2] همسفر موسى (ع) «يوشع بن نون» بوده است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 741)