لَنَرجُمَنَّكُم ولَيَمَسَّنَّكُم مِنّا عَذابٌ اليم.

يس (36) 13 و 18

3) وجود تطيّر واقعى، در خود مردم انطاكيه:

قالوا انّا تَطَيَّرنا بِكُم لن لَم تَنتَهوا لَنَرجُمَنَّكُم ولَيَمَسَّنَّكُم مِنّا عَذابٌ اليم‌* قالوا طرُكُم مَعَكُم ان ذُكّرتُم بَل انتُم قَومٌ مُسرِفون.

يس (36) 18 و 19

نيز---) همين مدخل، عوامل تطيّر

تطيّر به انبيا---) همين مدخل، تطيّراهل انطاكيه‌

تطيّر به پيروان صالح---) همين‌مدخل، تطيّر قوم ثمود

تطيّر به پيروان موسى---) همين مدخل، تطيّر فرعونيان‌

تطيّر به صالح (ع)---) همين مدخل، تطيّر قوم ثمود

تطيّر به محمّد (ص)---) همين مدخل، تطيّر مسلمانان‌

تطيّر به موسى (ع)---) همين مدخل، تطيّر فرعونيان‌

تطيّر فرعونيان‌

4) تطيّر واقعى، نزول عذاب الهى و بدبختى بر فرعونيان:

فَاذا جاءَتهُمُ الحَسَنَةُ قَالوا لَنا هذِهِ وان تُصِبهُم سَيّئَةٌ يَطَّيَّروا بِموسى‌ ومَن مَعَهُ الا انَّما طرُهُم عِندَ اللَّهِ ولكِنَّ اكثَرَهُم لايَعلَمون. [1]

اعراف (7) 131

5) تطيّر فرعونيان به موسى (ع) و پيروان او، به هنگام رسيدن سختى و ناراحتى به آنان:

فَاذا جاءَتهُمُ الحَسَنَةُ قَالوا لَنا هذِهِ وان تُصِبهُم سَيّئَةٌ يَطَّيَّروا بِموسى‌ ومَن مَعَهُ الا انَّما طرُهُم عِندَ اللَّهِ ولكِنَّ اكثَرَهُم لا يَعلَمون.

اعراف (7) 131

نيز---) همين مدخل، عوامل تطيّر

تطيّر قوم ثمود

6) عذاب الهى تطيّر واقعى، بر قوم ثمود، از ديدگاه خداوند:

ولَقَد ارسَلنا الى‌ ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* قالوا اطَّيَّرنا بِكَ وبِمَن مَعَكَ قالَ طرُكُم عِندَ اللَّهِ بَل انتُم قَومٌ تُفتَنون. [2]

نمل (27) 45 و 47

7) اتّهام شوم و بديمنى قوم ثمود، به صالح پيامبر (ع):

قَالَ يقَومِ لِمَ تَستَعجِلونَ بِالسَّيّئَةِ قَبلَ الحَسَنَةِ لَولا تَستَغفِرونَ اللَّهَ لَعَلَّكُم تُرحَمون‌* قالوا اطَّيَّرنا بِكَ وبِمَن مَعَكَ قالَ طرُكُم عِندَ اللَّهِ بَل انتُم قَومٌ تُفتَنون.

نمل (27) 46 و 47

8) اتّهام شوم و بديمنى قوم ثمود، به پيروان صالح (ع):

قَالَ يقَومِ لِمَ تَستَعجِلونَ بِالسَّيّئَةِ قَبلَ الحَسَنَةِ لَولا تَستَغفِرونَ اللَّهَ لَعَلَّكُم تُرحَمون‌* قالوا اطَّيَّرنا بِكَ وبِمَن مَعَكَ قالَ طرُكُم عِندَ اللَّهِ‌

[1] مقصود از «طائرهم عنداللّه» عذاب موعودى است كه در نزد خداست. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 719)

[2] «طائركم عند اللَّه» يعنى اعمال شما سبب بهره شما از بدى و عذاب خداست. (الميزان، ج 15، ص 373)