هُم الّا كالانعمِ بَل هُم اضَلُّ سَبيلا.
فرقان (25) 44
تشبيه به انفاق ريايى
57) بىاثر بودن انفاق توأم با منّت و اذيت، همچون انفاق ريايى كافران:
يايُّهَا الَّذين ءامنوا لاتُبطِلوا صدقتِكُم بِالمنّ والاذى كالَّذى يُنفِقُ مالهُ رِئاءالنّاسِ ولا يُؤمِنُ بِاللَّهِ واليومِ الأخِرِ ... واللَّهُ لايهدِى القوم الكفِرين.
بقره (2) 264
تشبيه به اهل انطاكيه---) همين مدخل، تشبيه به اصحابالقريه
تشبيه به اهل دنيا
58) همسان شدن اهل بهشت با مرفّهان اهل دنيا، برخلاف عقل و منطق:
افَمَن وَعَدنهُ وَعدًا حَسَنًا فَهُوَ لقيهِ كَمَن مَتَّعنهُ مَتعَ الحَيوةِ الدُّنيا ....
قصص (28) 61
تشبيه به اهلكتاب
59) هشدار خداوند به مؤمنان، از شبيه شدن به اهلكتاب، در قساوت قلب و فسق:
الَم يَأنِ لِلَّذينَ ءامَنوا ان تَخشَعَ قُلوبُهُم لِذِكرِ اللَّهِ وما نَزَلَ مِنَ الحَقّ ولا يَكونوا كالَّذينَ اوتوا الكِتبَ مِن قَبلُ فَطالَ عَلَيهِمُ الامَدُ فَقَسَت قُلوبُهُم وكَثيرٌ مِنهُم فسِقون.
حديد (57) 16
60) مشركان، همچون يهود و نصارا، خواهان سخن گفتن خدا با آنان يا آوردن معجزه اقتراحى:
وقال الَّذين لايعلمون لولا يُكلّمُنا اللَّهُ او تأتينا ءايةٌ كذلِك قال الَّذين مِن قبلِهِم مِثل قولِهِم تشبهت قُلوبُهُم .... [1]
بقره (2) 118
تشبيه به ايمان
61) پيامبر (ص)، فراخوان منافقان، به ايمانى همانند ايمان توده مردم:
واذا قيل لهُم ءامِنوا كما ءامن النّاسُ قالوا انُؤمِنُ كما ءامن السُّفهاءُ ....
بقره (2) 13
تشبيه به باد
62) كفر، مانند باد داغ:
ولَا الظّلُّ ولَا الحَرور. [2]
فاطر (35) 21
63) اموال انفاق شده به دست اهل كفر، مانند باد سرد سوزان و نابودكننده زراعت قوم ستمكار:
انَّ الَّذين كفروا ...* مثلُ ما يُنفِقون فى هذِهِ الحيوةِ الدُّنيا كمثلِ ريحٍ فيها صِرٌّ اصابت حرث قومٍ ظلموا انفُسهُم فاهلكتهُ ....
آلعمران (3) 116 و 117
تشبيه به باران
64) قرآن براى منافقان به سان بارانى همراه با رعد و برق در شبى تاريك:
او كصيّبٍ مِن السَّماءِ فيهِ ظُلُمتٌ ورعدٌ وبرقٌ .... [3]
بقره (2) 19
نيز---) همين مدخل، تشبيه به آب
[1] مقصود از «لايعلمون» مشركان و منظور از «الّذين من قبلهم» در احتمالى يهود و نصارا هستند. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 370)
[2] تشبيه مزبور، از باب تمثيل و «حرور» به معناى باد سوزان است. (اعرابالقرآن، درويش، ج 8، ص 145 و 147)
[3] «صيّب» به معناى باران و در احتمالى منظور از آن قرآن كريم است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 148 و 150)