من كان يريد ثواب الدّنيا فعند اللّه ثواب الدّنيا والأخرة ....

نساء (4) 134

ولو أنّهم أقاموا التّورة والإنجيل ومآ أنزل إليهم مّن رّبّهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم مّنهم أمّة مّقتصدة وكثير مّنهم سآء ما يعملون.

مائده (5) 66

من كان يريد الحيوة الدّنيا وزينتها نوفّ إليهم أعملهم فيها وهم فيها لايبخسون.

هود (11) 15

وكذلك مكّنّا ليوسف فى الأرض يتبوّأ منها حيث يشآء نصيب برحمتنا من نّشآء ولانضيع أجر المحسنين‌* ولأجر الأخرة خير لّلّذين ءامنوا وكانوا يتّقون.

يوسف (12) 56 و 57

والّذين هاجروا فى اللّه من بعد ما ظلموا لنبوّئنّهم فى الدّنيا حسنة ولأجر الأخرة أكبر لو كانوا يعلمون.

نحل (16) 41

إنّ إبرهيم كان أمّة قانتا لّلّه حنيفا ولم يك من المشركين‌* شاكرا لأنعمه اجتبه وهده إلى‌ صرط مّستقيم‌* وءاتينه فى الدّنيا حسنة وإنّه فى الأخرة لمن الصَّلحين.

نحل (16) 120- 122

من كان يريد العاجلة عجّلنا له فيها ما نشآء لمن نّريد ثمّ جعلنا له جهنّم يصلها مذموما مّدحورا* ومن أراد الأخرة وسعى‌ لها سعيها وهو مؤمن فأولك كان سعيهم مّشكورا* كلّا نّمدّ هؤلاء وهؤلاء من عطآء ربّك وما كان عطآء ربّك محظورا.

اسراء (17) 18- 20

و وهبنا له إسحق ويعقوب وجعلنا فى ذرّيّته النّبوّة والكتب وءاتينه أجره فى الدّنيا وإنّه فى الأخرة لمن الصَّلحين.

عنكبوت (29) 27

من كان يريد حرث الأخرة نزد له فى حرثه ومن كان يريد حرث الدّنيا نؤته منها وما له فى الأخرة من نّصيب.

شورى (42) 20

من ذا الّذى يقرض اللّه قرضا حسنا فيضعفه له وله أجر كريم.

حديد (57) 11

نيز---) همين مدخل، انواع پاداش‌

پاداش در قيامت‌

189) قيامت روز پاداش عمل:

ملك يوم الدّين. [1]

فاتحه (1) 4

واتّقوا يوما ترجعون فيه إلى اللّه ثمّ توفّى‌ كلّ نفس مّا كسبت وهم لايظلمون.

بقره (2) 281

فكيف إذا جمعنهم ليوم لّاريب فيه ووفّيت كلّ نفس مّا كسبت وهم لايظلمون.

آل‌عمران (3) 25

يوم تبيضّ وجوه وتسودّ وجوه فأمّا الّذين اسودّت وجوههم أكفرتم بعد إيمنكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون‌* وأمّا الّذين ابيضّت وجوههم ففى رحمة اللّه هم فيها خلدون.

آل‌عمران (3) 106 و 107

وما كان لنبىّ أن يغلّ ومن يغلل يأت بما غلّ يوم القيمة ثمّ توفّى‌ كلّ نفس مّا كسبت وهم لايظلمون.

آل‌عمران (3) 161

كلّ نفس ذاقة الموت وإنّما توفّون أجوركم يوم القيمة فمن زحزح عن النّار وأدخل الجنّة

[1] به اعتقاد برخى مفسّران «دين» در آيه فوق به معناى جزاست. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 99)