انقص منه قليلا*
أو زد عليه ورتّل القرءان ترتيلا*
إنّا سنلقى عليك قولا ثقيلا*
إنّ ناشئة الّيل هى أشدّ وطا وأقوم قيلا.[1]
مزمل (73) 1- 6
نيز---) محمّد (ص)، تربيت محمّد (ص)
تربيت مريم (ع)
76) عنايت خداوند به رشد و تربيت معنوى مريم (ع):
فتقبّلها ربّها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفّلها زكريّا
....
آلعمران (3) 37
وإذ قالت الملكة يمريم إنّ اللّه اصطفك وطهّرك واصطفك على نسآء
العلمين* يمريم اقنتى لربّك واسجدى واركعى مع الرَّكعين.
آلعمران (3) 42 و 43
77) نقش سرپرستى حضرت زكريّا (ع)، در رشد و تربيت معنوى مريم (ع):
فتقبّلها ربّها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا وكفّلها زكريّا
....
آلعمران (3) 37
تربيت موسى (ع)
78) ميقات چهل شبه خداوند با موسى (ع)، در جهت تربيت وى:
و وعدنا موسى ثلثين ليلة وأتممنها بعشر فتمّ ميقت ربّه أربعين
ليلة وقال موسى لأخيه هرون اخلفنى فى قومى وأصلح ولاتتّبع سبيل المفسدين* ولمّا جآء موسى لميقتنا وكلّمه ربّه قال ربّ أرنى أنظر إليك
... فلمّا تجلّى ربّه ....
اعراف (7) 142 و 143
79) نظارت دقيق بر تربيت موسى (ع)، از ناحيه خداوند:
قال يموسى إنّى اصطفيتك على النّاس برسلتى وبكلمى فخذ مآ ءاتيتك
وكن مّن الشَّكرين.
اعراف (7) 144
فلمّآ أتها نودى يموسى* إنّى أنا ربّك فاخلع نعليك إنّك بالواد المقدّس طوى* وأنا اخترتك فاستمع لما يوحى.
طه (20) 11- 13
إذ أوحينآ إلى أمّك ما يوحى* أن اقذفيه فى التّابوت فاقذفيه فى اليمّ فليلقه اليمّ بالسّاحل
... وألقيت عليك محبّة مّنّى ولتصنع على عينى.[2]
طه (20) 38 و 39
واصطنعتك لنفسى.
طه (20) 41
قال ربّ إنّى أخاف أن يكذّبون* ويضيق صدرى ولاينطلق لسانى فأرسل إلى هرون* ولهم علىّ ذنب فأخاف أن يقتلون* قال كلّا فاذهبا بايتنا إنّا معكم مّستمعون* فأتيا فرعون فقولا إنّا رسول ربّ العلمين.
شعراء (26) 12- 16
فلمّا جاءها نودى أن بورك من فى النّار ومن حولها وسبحن اللّه
ربّ العلمين* يموسى إنّه أنا اللّه العزيز الحكيم.
نمل (27) 8 و 9
[1] «إنّا سنلقى إليك ...» در مقام تعليل براى «قم اليل ...» است؛
يعنى دستور به عبادت شبانه، براى آماده شدن جهت رسيدن به كرامت قرب و شرف حضور و
پذيرش قرآن كريم است. (الميزان، ج 20، ص 62)
[2] مقصود از «أمّك» مادر حضرت موسى (ع) است كه از سياق آيات
معلوم مىشود.