الشّجرة فعلم ما فى قلوبهم فأنزل السّكينة عليهم ....
فتح (48) 18
2. بهرهمندى از غنيمت
9) بهرهمندى مؤمنان از غنايم فراوان، در پى بيعت با پيامبر (ص) در
حديبيّه:
لقد رضى اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشّجرة ...* ومغانم كثيرة يأخذونها ...* وأخرى لم تقدروا عليها ....[1]
فتح (48) 18 و 19 و 21
3. رضايت خدا
10) رضايت خداوند از مؤمنان، در پى بيعت آنان با پيامبر (ص) در
حديبيه:
لقد رضى اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشّجرة ....
فتح (48) 18
4. فتح خيبر
11) دستيابى مؤمنان به پيروزى در غزوه خيبر، در پى بيعت با پيامبر
(ص) در حديبيه:
لقد رضى اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشّجرة ... أثبهم
فتحا قريبا.[2]
فتح (48) 18
اخلاص در بيعت رضوان
12) آگاهى خداوند، به اخلاص و انگيزههاى مؤمنان در بيعت رضوان:
لقد رضى اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشّجرة فعلم ما فى
قلوبهم ....
فتح (48) 18
اهمّيّت بيعت رضوان
13) بيعت رضوان، حركتى مؤثّر و سرنوشتساز در ماجراى حديبيّه:
لقد رضى اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشّجرة ... أثبهم
فتحا قريبا.[3]
فتح (48) 18
محلّ بيعت رضوان
14) بيعت مؤمنان با پيامبراكرم (ص) در سرزمين حديبيّه، جهت آمادگى
براى هرگونه فداكارى در جنگ:
إنّ الّذين يبايعونك إنّما يبايعون اللّه ...* لّقد رضى اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشّجرة ....[4]
فتح (48) 10 و 18
15) بيعت مؤمنان با پيامبر (ص) در سرزمين حديبيّه، زير درخت سمره:
لقد رضى اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشّجرة فعلم ما فى
قلوبهم ... قريبا.[5]
فتح (48) 18
[1] منظور از «مغانم» غنايم غزوه خيبر يا هوازن است و منظور از
«أخرى ...» غنايم مكّه و يا ايران و روم و يا تمام فتوحات اسلامى است.
(مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 176 و 186)
[2] بيشتر مفسّران گفتهاند: مقصود از «فتحاً قريباً» فتح خيبر
است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 176)
[3] تأكيد خداوند بر موضوع بيعت مؤمنان و اعلام رضايت از آنان، از
اهميّت خاصّ اين بيعت در نزد خداوند حكايت دارد.
[4] مقصود از «يبايعونك» در دو آيه ياد شده، بيعت مؤمنان با
پيامبراكرم (ص) در سرزمين حديبيّه است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 176)
[5] مقصود از «الشّجرة» درخت خاصّى به نام سمره است. (همان)