تحيّر، ناتوان شدن ذهن و ترديد در كار است.
[1] در اين مدخل از واژههاى «يتيهون»، «يَعْمَهون»، «يَهيمون»،
«حَيْران»، «بُهِتَ»، «مُذَبْذَبين» و ... استفاده شده است.
اهمّ عناوين: تحيّر بنىاسرائيل، تحيّر مشركان، عوامل تحيّر، نجات از
تحيّر.
تحيّر بنىاسرائيل
1) تحيّر بنىاسرائيل در بيابان، به مدّت چهل سال:
قال فإنّها محرّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض فلاتأس على
القوم الفسقين.
مائده (5) 26
2) ترك جهاد نيروهاى كارآمد بنىاسرائيل، موجب گرفتارى همه مردم آن
قوم به سرگردانى:
قال فإنّها محرّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض فلاتأس على
القوم الفسقين.
مائده (5) 26
3) سرزمين مصر، جايگاه سرگردانى قوم موسى به مدّت چهل سال:
قال فإنّها محرّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض فلاتأس على
القوم الفسقين.[2]
مائده (5) 26
4) سرپيچى بنىاسرائيل از فرمان موسى (ع)، موجب سرگردانى آنان در
بيابان:
قالوا يموسى إنّا لن نّدخلهآ أبدا مّا داموا فيها فاذهب أنت
وربّك فقتلا إنّا ههنا قعدون*
قال فإنّها محرّمة عليهم أربعين سنة يتيهون فى الأرض فلاتأس على القوم الفسقين.
مائده (5) 24 و 26
تحيّر شاعران
5) ايمان و عمل صالح، موجب رهايى شاعران از گرفتارى به وادى حيرت و
سرگردانى:
ألم تر أنّهم فى كلّ واد يهيمون* إلّاالّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت ....
شعراء (26) 225 و 227
6) ياد خدا و دفاع از دين، موجب رهايى شاعران از گرفتارى به وادى
حيرت و سرگردانى:
ألم تر أنّهم فى كلّ واد يهيمون* إلّاالّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت ....[3]
[2] از امام باقر (ع) در مورد سرگردانى قوم موسى روايت شده است كه
فرمود: مقصود از «الأرض» مصر و بيابانهاى بىآب آن بوده است. (تفسير عيّاشى، ج 1،
ص 306؛ تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 607)
[3] مقصود از «وانتصروا من بعد ما ظلموا» دفاع شعراى مؤمن از
پيامبر (ص) و دين اسلام در مقابله با هجويّات شعراى مشرك است. (الميزان، ج 15، ص
332)