وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية ... وقولوا حطّة ...* فبدّل الّذين ظلموا قولًا غير الّذى قيل لهم فأنزلنا على الّذين
ظلموا رجزا مّن السّماء بما كانوا يفسقون.
بقره (2) 58 و 59
وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية ... وقولوا حطّة ...* فبدّل الّذين ظلموا منهم قولًا غير الّذى قيل لهم فأرسلنا عليهم
رجزا مّن السّمآء بما كانوا يظلمون.
اعراف (7) 161 و 162
قبول تحريف
36) ترغيب به شنيدن و پذيرش احكام تحريف شده، از سوى گروهى از علماى
يهود، رفتارى زشت و ناروا:
... ومن الّذين هادوا سمَّعون للكذب سمَّعون لقوم ءاخرين لم
يأتوك يحرّفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لّم تؤتوه
فاحذروا ....
مائده (5) 41
37) تسليم و اطاعت بى چون و چراى يهود و نصارا، در برابر تحريف احبار
و راهبان خويش:
اتّخذوا أحبارهم ورهبنهم أربابا مّن دون اللّه والمسيح ابن مريم
ومآ أمروا إلّاليعبدوا إلها وحدا لّاإله إلّاهو سبحنه عمَّا يشركون.[1]
توبه (9) 31
كيفر تحريف
1. آخرتى
38) تحريفكنندگان عهد الهى، مستحق عذاب دردناك آخرتى:
إنّ الّذين يشترون بعهد اللّه وأيمنهم ثمنا قليلا أولك لا خلق
لهم فى الأخرة ولايكلّمهم اللّه ولاينظر إليهم يوم القيمة ولايزكّيهم ولهم عذاب
أليم.[2]
آلعمران (3) 77
39) تحريفكنندگان آيات الهى، مستحق عذاب شديد آخرتى:
سل بنى إسرءيل كم ءاتينهم مّن ءاية بيّنة ومن يبدّل نعمة اللّه
من بعد ما جاءته فإنّ اللّه شديد العقاب.[3]
بقره (2) 211
40) تحريفگران كلام الهى، مستحق عذاب بزرگ:
يأيّها الرّسول لايحزنك الّذين يسرعون فى الكفر ... من الّذين
هادوا سمَّعون للكذب سمَّعون لقوم ءاخرين لم يأتوك يحرّفون الكلم من بعد مواضعه
... أولك الّذين لم يرد اللّه أن يطهّر قلوبهم لهم فى الدّنيا خزى ولهم فى الأخرة
عذاب عظيم.
مائده (5) 41
41) گناه تحريف، درپىدارنده عذاب قيامت:
وإذا تتلى عليهم ءاياتنا بيّنت قال الّذين
[1] امام صادق (ع) در روايتى ذيل آيه مىفرمايد: به خدا سوگند!
آنان براى احبار و راهبان نه نماز خواندند و نه روزه گرفتند؛ ولى آن عالمان و
صومعهداران براى مردم، حرام را حلال و حلال را حرام كردند و آنان پيروى كردند.
(المحاسن، ج 1، ص 246؛ بحارالأنوار، ج 2، ص 98)
[2] در شأن نزول نقل شده كه منظور از «عهداللَّه»، حقايق مربوط به
پيامبر (ص) در «تورات» است كه به دست عالمان يهود تحريف شده است. (التفسير الكبير،
ج 3، ص 265- 266)
[3] برداشت ياد شده بر اين اساس است كه مقصود از «آية بيّنة»
دلايل نبوّت محمّد (ص) در تورات و انجيل و منظور از تبديل آن، تحريف كردن آنها
باشد. (التفسير الكبير، ج 2، ص 366)