وإذا تتلى عليهم ءاياتنا بيّنت قال الّذين لايرجون لقآءنا ائت
بقرءان غير هذا أو بدّله قل ما يكون لى أن أبدّله من تلقآى نفسى إن أتّبع إلّاما
يوحى إلىَّ إنّى أخاف إن عصيت ربّى عذاب يوم عظيم.
يونس (10) 15
17) ترس از عذاب، مانع تحريف قرآن:
وإذا تتلى عليهم ءاياتنا بيّنت قال الّذين لايرجون لقآءنا ائت
بقرءان غير هذا أو بدّله قل ما يكون لى أن أبدّله من تلقآى نفسى إن أتّبع إلّاما
يوحى إلىَّ إنّى أخاف إن عصيت ربّى عذاب يوم عظيم.
يونس (10) 15
نيز---) همين مدخل، تحريفهاى اهلكتاب، تحريفهاى بنىاسرائيل و
تحريفهاى يهود
تحريفهاى اهلكتاب
18) تحريف كتابهاى آسمانى به دست برخى از اهلكتاب:
ولمّا جاءهم رسول مّن عند اللّه مصدّق لّما معهم نبذ فريق مّن
الّذين أوتوا الكتب كتب اللّه وراء ظهورهم كأنّهم لايعلمون.
بقره (2) 101
19) به كار بستن زبان دين، ابزار اهلكتاب براى تحريف:
ومن أهل الكتب ...* وإنّ منهم لفريقا يلو ن ألسنتهم بالكتب لتحسبوه من الكتب وما هو
من الكتب ويقولون هو من عند اللّه وما هو من عند اللّه ويقولون على اللّه الكذب
وهم يعلمون.
آلعمران (3) 75 و 78
20) تحريف حقايق تورات و انجيل از سوى اهلكتاب، با ارائه
دستنوشتههاى خود، به صورت كتاب آسمانى:
ومن أهل الكتب ...* وإنّ منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتب لتحسبوه من الكتب وما هو
من الكتب ويقولون هو من عند اللّه وما هو من عند اللّه ويقولون على اللّه الكذب
وهم يعلمون.
آلعمران (3) 75 و 78
21) تحريف تورات، از سوى برخى اهلكتاب، با هدف فريب مردم:
ومن أهل الكتب ...* وإنّ منهم لفريقا يلو ن ألسنتهم بالكتب لتحسبوه من الكتب وما هو
من الكتب ويقولون هو من عند اللّه وما هو من عند اللّه ويقولون على اللّه الكذب
وهم يعلمون.
آلعمران (3) 75 و 78
22) تحريف قصّه هابيل و قابيل، در ميان اهلكتاب:
واتل عليهم نبأ ابنى ءادم بالحقّ إذ قرّبا قربانا فتقبّل من
أحدهما ولم يتقبّل من الأخر قال لأقتلنّك قال إنّما يتقبّل اللّه من المتّقين.[1]
مائده (5) 27
تحريفهاى بنىاسرائيل
23) تورات، كتابى تحريف شده از جانب بنىاسرائيل:
يبنى إسرءيل ...*
وءامنوا بما أنزلت مصدّقا
[1] كلمه «بالحق» به قرينه آيات گذشته، كه درباره اهلكتاب بوده،
مىتواند اشاره به تحريفهايى باشد كه در آثار اهلكتاب نسبت به فرزندان آدم (ع)
وجود دارد؛ چنانكه در تورات، فصل چهارم از سِفْر تكوين جريان كلاغ و كندن زمين
وجود ندارد و قصّه را بهگونهاى نقل مىكند كه صراحت در جسم بودن خدا دارد.
(الميزان، ج 5، ص 300)