responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 7  صفحه : 413

تجسّم اعمال در قيامت‌

1) تجسم و ظهور تمامى اعمال آدمى، در قيامت:

فكيف إذا جمعنهم ليوم لّاريب فيه ووفّيت كلّ نفس مَّا كسبت وهم لايظلمون.

آل‌عمران (3) 25

ويوم نحشرهم جميعا ...* هنالك تبلوا كلّ نفس مّآ أسلفت ....

يونس (10) 28 و 30

وإنّ كلًّا لّمّا ليوفّينّهم ربّك أعملهم إنّه بما يعملون خبير.

هود (11) 111

ليجزى اللّه كلّ نفس مّا كسبت إنّ اللّه سريع الحساب. [1]

ابراهيم (14) 51

يوم تأتى كلّ نفس تجدل عن نّفسها وتوفّى‌ كلّ نفس مّا عملت وهم لايظلمون.

نحل (16) 111

و وضع الكتب ... ووجدوا ما عملوا حاضرا ....

كهف (18) 49

ونضع الموزين القسط ليوم القيمة فلاتظلم‌نفس شيا وإن كان مثقال حبّة مّن خردل أتينا بها وكفى‌ بنا حسبين. [2]

انبياء (21) 47

وما تجزون إلّاما كنتم تعملون.

صافات (37) 39

و ترى‌ كلّ أمّة جاثية كلّ أمّة تدعى‌ إلى‌ كتبها اليوم تجزون ما كنتم تعملون.

جاثيه (45) 28

ولكلّ درجت مّمّا عملوا وليوفّيهم أعملهم وهم لايظلمون.

احقاف (46) 19

وأن لّيس للإنسن إلّاما سعى‌* وأنّ سعيه سوف يرى‌.

نجم (53) 39 و 40

إنّا أنذرنكم عذابا قريبا يوم ينظر المرء ما قدّمت يداه ....

نبأ (78) 40

وإذا الجحيم سعّرت‌* وإذا الجنّة أزلفت‌* علمت نفس مّا أحضرت.

تكوير (81) 12- 14

2) تجسّم عمل انسان در قيامت، قابل مشاهده براى ديگران:

وأن لّيس للإنسن إلّاما سعى‌* وأنّ سعيه سوف يرى‌.

نجم (53) 39 و 40

3) تيزبينى انسان و زوال غفلت در قيامت، موجب مشاهده اعمال تجسم‌يافته خويش:

لقد كنت فى غفلة مّن هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد. [3]

ق (50) 22

تجسّم اعمال بد

4) تجسّم اعمال بد انسان، در قيامت:

وقال الّذين اتّبعوا لو أنّ لنا كرّة فنتبرّأ منهم كما تبرّءوا منّا كذلك يريهم اللّه أعملهم حسرت عليهم و ما هم بخرجين من النّار.

بقره (2) 167

إنّ الّذين يكتمون ما أنزل اللّه من الكتب ويشترون به ثمنا قليلا أولك ما يأكلون فى بطونهم إلّاالنَّار ولايكلّمهم اللَّه يوم القيمة ولايزكّيهم ولهم عذاب أليم.

بقره (2) 174


[1] آيه مزبور با توجّه به اسناد «ما كسبت» به «كلّ نفس»، ظهور در اين جهت دارد كه جزاى هر فردى عين همان عملى است كه در دنيا انجام داده است، اگرچه صورت آن تغيير كرده باشد. (الميزان، ج 12، ص 90)

[2] برداشت ياد شده مبتنى بر اين است كه از «أتينا بها» معناى ظاهر آن اراده شده باشد.

[3] مشاراليه «هذا» چيزى است كه شخص در آخرت، مشاهده و معاينه مى‌كند و آن از هم گسيختگى سبب‌ها و از بين رفتن اشياء و بازگشت آنها به سوى خداى يكتاى قهّار است اگرچه در دنيا هم جلوى چشمش بود؛ امّا تعلق خاطر او به اسباب، او را از ديدن آن غافل ساخته بود. (الميزان، ج 18، ص 350)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 7  صفحه : 413
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست