ما لكم مّن إله غيره ولاتنقصوا المكيال والميزان ...* ويقوم أوفوا المكيال والميزان بالقسط ....

هود (11) 84 و 85

أوفوا الكيل ولاتكونوا من المخسرين‌* وزنوا بالقسطاس المستقيم‌* و لاتبخسوا النّاس أشياءهم ....

شعراء (26) 181- 183

77) تجارت با كيل و وزن، در عصر نزول قرآن:

... إذا اكتالوا على النّاس يستوفون‌* وإذا كالوهم أو وّزنوهم يخسرون.

مطففين (83) 2 و 3

78) سابقه تجارت با درهم، در عصر يعقوب (ع):

وجآءت سيّارة فأرسلوا واردهم فأدلى‌ دلوه قال يبشرى‌ هذا غلم ...* وشروه بثمن بخس درهم معدودة وكانوا فيه من الزَّهدين.

يوسف (12) 19 و 20

79) سابقه تجارت با دينار، در عصر نزول قرآن:

ومن أهل الكتب من إن تأمنه بقنطار يؤدّه إليك ومنهم مّن إن تأمنه بدينار لّايؤدّه إليك ....

آل‌عمران (3) 75

يأيّها الّذين ءامنوا إنّ كثيرا مّن الأحبار والرّهبان ليأكلون أمول النّاس بالبطل ويصدّون عن سبيل اللّه والّذين يكنزون الذّهب والفضّة ولاينفقونها فى سبيل اللّه فبشّرهم بعذاب أليم.

توبه (9) 34

80) سابقه تجارت با درهم، در دوران اصحاب كهف:

وكذلك بعثنهم ليتسآءلوا بينهم ... فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيّهآ أزكى‌ طعاما فليأتكم برزق مّنه وليتلطّف ولايشعرنّ بكم أحدا. [1]

كهف (18) 19

شرايط تجارت‌

81) رضايت طرفينِ مبادله، شرط صحّت و مشروعيّت آن:

... لاتأكلوا أمولكم بينكم بالبطل إلّاأن تكون تجرة عن تراض مّنكم ....

نساء (4) 29

علاقه به تجارت‌

82) علاقه به تجارت در حدّ ترجيح آن بر خدا و رسول (ص) و جهاد در راه خداوند، سبب فسق انسان:

قل إن كان ... وتجرة تخشون كسادها ... أحبّ إليكم مّن اللّه ورسوله وجهاد فى سبيله ... واللّه لايهدى القوم الفسقين.

توبه (9) 24

83) علاقه به كسب و تجارت در حدّ ترجيح آن بر خدا و رسول (ص) و جهاد در راه خدا، موجب محروميّت از هدايت الهى:

قل إن كان ءابآؤكم ... وتجرة تخشون كسادها ... أحبّ إليكم مّن اللّه ... واللّه لايهدى القوم الفسقين.

توبه (9) 24

84) علاقه به تجارت، زمينه‌اى براى انحراف از طاعت و جهاد در راه خداوند:

قل إن كان ... وتجرة تخشون كسادها ... أحبّ إليكم مّن اللّه ورسوله وجهاد فى سبيله ....

توبه (9) 24

85) علاقه به تجارت در حدّ ترجيح آن بر خدا و رسول (ص) و جهاد در راه خدا، درپى‌دارنده تهديد خداوند:

قل إن كان ... وتجرة تخشون كسادها ومسكن‌

[1] «ورق» به معناى درهم است. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 706)