وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا ....[1]
بقره (2) 58
وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم ....
اعراف (7) 161
سبحن الّذى أسرى بعبده ليلا مّن المسجد الحرام إلى المسجد
الأقصا الّذى بركنا حوله لنريه من ءايتنآ إنّه هو السّميع البصير.[2]
اسراء (17) 1
بركت بيتالمقدّس
2) بيتالمقدّس، سرزمينى داراى بركات مادّى و معنوى:
سبحن الّذى أسرى بعبده ليلا مّن المسجد الحرام إلى المسجد
الأقصا الّذى بركنا حوله ....
اسراء (17) 1
بنىاسرائيل و بيتالمقدّس
3) آزادى بنىاسرائيل عصر موسى (ع) در بهرهمندى از مواهب گسترده
بيتالمقدّس (در صورت ورود به آن):
وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا ....
بقره (2) 58
وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم ....
اعراف (7) 161
4) وارد نشدنِ بنىاسرائيل عصر موسى (ع) به بيتالمقدّس، سبب
زيانكارى آنان:
يقوم ادخلوا الأرض المقدّسة الّتى كتب اللّه لكم ولاترتدّوا على
أدباركم فتنقلبوا خسرين.
مائده (5) 21
نيز---) همين مدخل، ورود به بيتالمقدّس
بيتالمقدّس و كعبه
5) شرافت و قدمت كعبه، در مقايسه با بيتالمقدّس:
إنّ أوّل بيت وضع للنّاس للّذى ببكّة مباركا وهدى لّلعلمين.[3]
آلعمران (3) 96
بيتالمقدّس و يهود
6) دستور دانشمندان يهود به پيروان خود، براى قبله قرار دادن
بيتالمقدّس و مخالفت با قبله مسلمانان (كعبه):
وقالت طّآفة مّن أهل الكتب ءامنوا بالّذى أنزل على الّذين ءامنوا
وجه النّهار واكفروا ءاخره ....[4]
آلعمران (3) 72
7) جلوگيرى يهود، از ورود مسيحيان به بيتالمقدّس:
ومن أظلم ممّن مّنع مسجد اللّه أن يذكر فيها اسمه وسعى فى
خرابها أولك ما كان لهم أن يدخلوها إلّاخافين ....[5]
بقره (2) 114
[1] مقصود از «هذه القرية»، بيتالمقدس است. (مجمعالبيان، ج 1-
2، ص 247) كلمه «رغداً» به معناى پاك و فراوان است (مفردات، ص 358، «رغد») و حال
از ضمير «منها» مىباشد و به دليل «كلوا» به معناى فراوانى نعمتها و خوراكيهاى آن
است.
[2] «باركنا حوله» در احتمالى به اين معنا است كه سرسبز و خرّم
ساختيم اطراف آن را. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 611)
[3] مسلمانان و يهوديان در مورد شرافت كعبه و بيتالمقدس به تفاخر
پرداختند و آيه بر رد ادّعاى يهوديان در مورد برترى و شرافت بيتالمقدس بر كعبه
نازل شده است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 797)
[4] بنا بر يك قول، وقتى تغيير قبله براى يهوديان بسيار سخت جلوه
نمود، كعببناشرف به پيروان و ياران خويش گفت: به آنچه ابتدا نازل شده ايمان
آوريد و آنچه را پس از آن نازل شده رها كنيد (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 774) برداشت
مزبور براساس شأن نزول ياد شده انجام شده است.
[5] برداشت بر اساس اين احتمال است كه مقصود از «مساجداللَّه»
بيتالمقدّس (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 361) و از «ما كان لهم أن يدخلوها
إلّاخائفين» ورود مسيحيان به بيتالمقدّس باشد كه با ترس و خوف از يهوديان وارد
مىشدند. (التفسيرالكبير، ج 2، ص 12)