فامنوا باللّه ورسله ولاتقولوا ثلثة انتهوا خيرا لّكم إنّما
اللّه إله وحد سبحنه أن يكون له ولد ....
نساء (4) 171
لقد كفر الّذين قالوا إنّ اللّه ثالث ثلثة وما من إله إلّاإله
وحد ....
مائده (5) 73
3. كفر
7) كفر، نتيجه اعتقاد به تثليث:
لقد كفر الّذين قالوا إنّ اللّه ثالث ثلثة وما من إله إلّاإله
وحد وإن لَّم ينتهوا عمّا يقولون ليمسّنّ الّذين كفروا منهم عذاب أليم.
مائده (5) 73
عوامل اعتقاد به تثليث
1. تقليد كوركورانه
8) پيروى از عقايد پيشينيانِ گمراه، عامل اعتقاد بعضى از مسيحيان به
تثليث:
قل يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم غير الحقّ ولاتتّبعوا أهواء قوم
قد ضلّوا من قبل وأضلّوا كثيرا وضلّوا عن سواء السّبيل.[1]
مائده (5) 77
2. پيروى از هواپرستان
9) پيروى اهلكتاب از پيشوايان هواپرست عامل اعتقاد به تثليث:
قل يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم غير الحقّ ولاتتّبعوا أهواء قوم
قد ضلّوا من قبل وأضلّوا كثيرا وضلّوا عن سواء السّبيل.
مائده (5) 77
3. غلوّ
10) گزافهگويى و غلوّ مسيحيان در دين خويش، باعث اعتقاد به تثليث:
يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم ولاتقولوا على اللّه إلّاالحقَّ
إنَّما المسيح عيسى ابن مريم رسول اللّه وكلمته ألقيهآ إلى مريم وروح مّنه فامنوا
باللّه ورسله ولاتقولوا ثلثة انتهوا ....
نساء (4) 171
لقد كفر الّذين قالوا إنّ اللّه ثالث ثلثة وما من إله إلّاإله
وحد وإن لّم ينتهوا عمّا يقولون ليمسّنّ الّذين كفروا منهم عذاب أليم* قل يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم غير الحقّ ولاتتّبعوا أهواء قوم
قد ضلّوا من قبل وأضلّوا كثيرا وضلّوا عن سواء السّبيل.
مائده (5) 73 و 77
11) غلوّ در عظمت حضرت عيسى (ع) عامل اعتقاد به تثليث:
اتّخذوا أحبارهم ورهبنهم أربابا مّن دون اللّه والمسيح ابن مريم
ومآ أمروا إلّاليعبدوا إلها وحدا لّاإله إلّاهو سبحنه عمَّا يشركون.[2]
توبه (9) 31
12) شخصيّت فوقالعاده عيسى (ع)، زمينه غلوّ و گرايش مسيحيان به
تثليث:
يأهل الكتب لاتغلوا فى دينكم ولاتقولوا على اللّه إلّاالحقَّ
إنَّما المسيح عيسى ابن مريم رسول اللّه وكلمته ألقيهآ إلى مريم وروح مّنه
[1] منظور از «قوم قد ضلّوا» پيشوايان گمراه يهوديان و مسيحيان
است كه اهلكتاب از آنان در بدعتهايى كه با هواهاى نفسانى خويش ايجاد كرده بودند
تقليد كوركورانه مىنمودند. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 356)
[2] از امام باقر (ع) درباره آيه «اتّخذوا أحبارهم و رهبانهم
أربابا من دون اللَّه و المسيح بن مريم» روايت شده است: امّا مسيح را نافرمانى
كردند و او را در انديشه خود تا آنجا بزرگ دانستند كه گمان كردند او معبود و فرزند
خداست و گروهى از آنان گفتند: وى يكى از سه معبود است و گروهى گفتند: او خداست.
(تفسير نورالثقلين، ج 2، ص 210)