20) دورنماى مشقّتآميز جنگ تبوك، موجب امتناع منافقان از همراهى با
پيامبر (ص):
لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لَّاتَّبعوك ولكن بعدت عليهم
الشّقّة وسيحلفون باللّه لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم واللّه يعلم إنّهم
لكذبون* عفا اللّه عنك لم أذنت لهم حتّى يتبيّن لك الّذين صدقوا وتعلم
الكذبين.
توبه (9) 42 و 43
سستى در غزوه تبوك
21) بروز نوعى سستى ميان گروهى از مسلمانان صدراسلام، براى رفتن به
جنگ تبوك:
يأيّها الّذين ءامنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا فى سبيل اللّه
اثّاقلتم إلى الأرض ....[1]
توبه (9) 38
22) دلخوشى برخى از مؤمنان به دنيا و ترجيح آن بر آخرت، عامل سستى
آنان از شركت در جنگ تبوك:
يأيّها الّذين ءامنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا فى سبيل اللّه
اثّاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحيوة الدّنيا من الأخرة فما متعالحيوة الدّنيا فى
الأخرة إلّاقليل.
توبه (9) 38
متخلّفان از غزوه تبوك
23) خبر دادن خداوند از اجازه رياكارانه منافقان متخلّف از جنگ تبوك،
براى شركت جستن در جنگهاى آينده:
24) تلاش برخى از اشراف و توانمندان براى شركت نكردن در جنگ تبوك، با
پوشش استيذان از رسولخدا (ص):
إنّما السّبيل على الّذين يستذنونك وهم أغنيآء رضوا بأن يكونوا
مع الخوالف وطبع اللّه على قلوبهم فهم لايعلمون.
توبه (9) 93
25) متخلّفان از جنگ تبوك، گروهى بىايمان:
لايستذنك الّذين يؤمنون باللّه واليوم الأخر أن يجهدوا بأمولهم
وأنفسهم واللّه عليم بالمتّقين*
إنّما يستذنك الّذين لايؤمنون باللّه واليوم الأخر وارتابت قلوبهم فهم فى ريبهم
يتردّدون* ولو أرادوا الخروج لأعدّوا له عدّة ولكن كره اللّه انبعاثهم
فثبّطهم وقيل اقعدوا مع القعدين*
لو خرجوا فيكم مّا زادوكم إلّاخبالًا ولأوضعوا خللكم يبغونكم الفتنة وفيكم سمعون
لهم واللَّه عليم بالظَّلمين.
توبه (9) 44- 47
26) تخلّف سه نفر از مسلمانان (كعب و مرارةبنربيع و هلالبناميّه)
از حضور در جنگ تبوك:
وعلى الثّلثة الّذين خلّفوا حتّى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت
وضاقت عليهم أنفسهم وظنّوا أن لّاملجأ من اللَّه إلّاإليه ثمَّ تاب عليهم ليتوبوا
إنَّ اللَّه هو التَّوَّاب الرّحيم.[2]
توبه (9) 118
[1] مقصود از «انفروا فى سبيل الله»، غزوه تبوك است.
(مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 47)
[2] علىّبنحمزه مىگويد: از امام صادق (ع) درباره قول خدا «و
على الثّلاثة ...» سؤال كردم، اين سه نفر چه كسانى هستند؟ فرمود: كعب،
مرارةبنربيع و هلالبناميه. (تفسير عيّاشى، ج 2، ص 115 و 151؛ بحارالأنوار، ج
21، ص 237)