وجآء المعذّرون من الأعراب ليؤذن لهم وقعد الّذين كذبوا اللّه
ورسوله سيصيب الّذين كفروا منهم عذاب أليم* ليس على الضّعفآء ولا على المرضى ولا على الّذين لايجدون ما
ينفقون حرج إذا نصحوا للّه ورسوله ما على المحسنين من سبيل واللّه غفور رّحيم* ولا على الّذين إذا مآ أتوك لتحملهم قلت لآأجد مآ أحملكم عليه
تولّوا و أعينهم تفيض من الدّمع حزنا ألّايجدوا ما ينفقون.
توبه (9) 90- 92
يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لّاتعتذروا لن نّؤمن لكم قد
نبَّأنا اللَّه من أخباركم وسيرى اللَّه عملكم ورسوله ثمّ تردّون إلى علم الغيب
والشّهدة فينبّئكم بما كنتم تعملون* سيحلفون باللّه لكم إذا انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم فأعرضوا
عنهم إنّهم رجس ومأوهم جهنّم جزاء بما كانوا يكسبون* يحلفون لكم لترضوا عنهم فإن ترضوا عنهم فإنّ اللّه لايرضى عن
القوم الفسقين.[1]
توبه (9) 94- 96
انصار در غزوه تبوك
2) پيروى انصار از پيامبر (ص)، در سختيهاى غزوه تبوك:
لقد تّاب اللّه على النّبىّ والمهجرين والأنصار الّذين اتّبعوه
فى ساعة العسرة ....[2]
توبه (9) 117
3) سختيهاى غزوه تبوك، سبب لغزش برخى از انصار حاضر در آن:
لقد تّاب اللّه على النّبىّ والمهجرين والأنصار الّذين اتّبعوه
فى ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق مّنهم ....
توبه (9) 117
4) سوگند خدا در شمول رأفت و رحمت خاص خود بر پيامبر (ص) و مهاجران و
انصار شركتكننده در غزوه تبوك:
لقد تّاب اللّه على النّبىّ والمهجرين والأنصار الّذين اتّبعوه
فى ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق مّنهم ثمّ تاب عليهم إنّه بهم رءوف رّحيم.[3]
توبه (9) 117
5) باغ و نهرهاى روان و زندگى جاودان، پاداش انصار شركتكننده در
غزوه تبوك:
لكن الرّسول والّذين ءامنوا معه جهدوا بأمولهم وأنفسهم وأولك لهم
الخيرت وأولك هم المفلحون*
أعدّ اللّه لهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ذلك الفوز العظيم.
توبه (9) 88 و 89
6) رستگار بودن انصار شركتكننده در غزوه تبوك:
لكن الرّسول والّذين ءامنوا معه جهدوا بأمولهم وأنفسهم وأولك لهم
الخيرت وأولك هم المفلحون*
أعدّ اللّه لهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها ذلك الفوز العظيم.
توبه (9) 88 و 89
[1] آيات ياد شده درباره غزوه تبوك نازل شده است. (الميزان، ج 9،
ص 291 و 297)
[2] مقصود از «فى ساعة العسرة»، غزوه تبوك است. (الميزان، ج 9، ص
400)
[3] برداشت ياد شده بر اين اساس است كه «لام» در «لقد تاب اللّه
...» لام قسم باشد. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 120)