وءاتنى رحمة مّن عنده فعمّيت عليكم أنلزمكموها وأنتم لها كرهون.

هود (11) 28

2. اجتناب از ظاهرسازى‌

235) اجتناب پيامبر (ص) از تكلّف و ظاهرسازى، در رسالت تبليغى خويش:

قل ما أسلكم عليه من أجر وما أنا من المتكلّفين. [1]

ص (38) 86

3. اخلاص---) همين مدخل، اخلاص در تبليغ‌

4. ادب‌

236) لزوم رفتار مؤدّبانه، همراه با عطوفت و مهربانى، در تبليغ و ارشاد مردم:

إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع ولايبصر ولايغنى عنك شيا.

مريم (19) 42

يأبت إنّى قد جآءنى من العلم ما لم يأتك فاتّبعنى أهدك صرطا سويًّا.

مريم (19) 43

يأبت لاتعبد الشّيطن إنّ الشّيطن كان للرّحمن عصيًّا.

مريم (19) 44

يأبت إنّى أخاف أن يمسّك عذاب مّن الرّحمن فتكون للشّيطن وليًّا.

مريم (19) 45

5. بصيرت‌

237) لزوم بهره‌مندى مبلّغان دينى، از بصيرت و داشتن حجّت روشن در كارشان:

قل هذه سبيلى أدعوا إلى اللّه على‌ بصيرة أنا ومن اتّبعنى ....

يوسف (12) 108

6. توكّل‌

238) توكّل و اعتماد پيامبران به خداوند، در رسالت تبليغى خويش:

إنّى توكّلت على اللّه ربّى وربّكم مّا من دابّة إلّاهو ءاخذ بناصيتهآ إنَّ ربّى على‌ صرط مّستقيم‌* فإن تولّوا فقد أبلغتكم مّآ أرسلت به إليكم ....

هود (11) 56 و 57

وما لنآ ألّانتوكَّل على اللَّه وقد هدنا سبلنا ولنصبرنَّ على‌ مآ ءاذيتمونا وعلى اللَّه فليتوكَّل المتوكّلون.

ابراهيم (14) 12

الّذين يبلّغون رسلت اللّه ويخشونه ولايخشون أحدا إلّااللّه وكفى‌ باللّه حسيبا. [2]

احزاب (33) 39

7. خداترسى‌

239) ترس از خدا و نهراسيدن از غير او، از ويژگى مبلّغان رسالتهاى الهى:

الّذين يبلّغون رسلت اللّه ويخشونه ولايخشون أحدا إلّااللّه وكفى‌ باللّه حسيبا.

احزاب (33) 39

240) توجّه به حسابرسى خداوند، مستلزم نترسيدن مبلّغان از غير خدا:

الّذين يبلّغون رسلت اللّه ويخشونه ولايخشون أحدا إلّااللّه و كفى‌ باللّه حسيبا.

احزاب (33) 39

8. خوش‌اخلاقى‌

241) برخوردارى پيامبر (ص) از منش و خُلق و خوى والا، عاملى مهم در جذب مردم به دين:

فبما رحمة مّن اللّه لنت لهم ولو كنت فظّا غليظ القلب لانفضّوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم فى الأمر فإذا عزمت فتوكّل على اللّه إنّ اللّه يحبّ المتوكّلين.

آل‌عمران (3) 159

[1] «تكلّف» در معناى مذمومش يعنى تصنّع و ظاهرسازى و انجام دادن كار ريايى. (مفردات، ص 722، «كلف»)

[2] «الّذين يبلّغون» وصف انبياى پيشين است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 566)