أجل مّسمًّى قالوا إن أنتم إلّابشر مّثلنا تريدون أن تصدّونا
عمّا كان يعبد ءابآؤنا فأتونا بسلطن مّبين.
ابراهيم (14) 9 و 10
إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التّماثيل الّتى أنتم لها عكفون* قالوا وجدنآ ءابآءنا لها عبدين* قال لقد كنتم أنتم وءابآؤكم فى ضلل مّبين* قالوا أجئتنا بالحقّ أم أنت من اللَّعبين.
انبياء (21) 51- 55
وكذلك ما أرسلنا من قبلك فى قرية مّن نّذير إلّاقال مترفوها إنّا
وجدنا ءاباءنا على أمّة و إنّا على ءاثرهم مّقتدون.
زخرف (43) 23
229) مقلّدان كوركورانه از نياكان مانع پذيرش دعوتكنندگان به پيروى
از قرآن:
وإذا قيل لهم اتّبعوا ما أنزل اللّه قالوا بل نتّبع ما ألفينا
عليه ءاباءنا أولو كان ءاباؤهم لايعقلون شيا ولايهتدون.
بقره (2) 170
وإذا قيل لهم تعالوا إلى مآ أنزل اللّه وإلى الرّسول قالوا
حسبنا ما وجدنا عليه ءابآءنآ أولو كان ءابآؤهم لايعلمون شيا ولايهتدون.
مائده (5) 104
وإذا قيل لهم اتّبعوا ما أنزل اللّه قالوا بل نتّبع ما وجدنا
عليه ءاباءنا أولو كان الشّيطن يدعوهم إلى عذاب السّعير.
لقمان (31) 21
230) مقلّدان ناآگاهانه از نياكان، مانعى در راه تبليغ ابراهيم (ع):
واتل عليهم نبأ إبرهيم* إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون* قالوا نعبد أصناما فنظلّ لها عكفين* قال هل يسمعونكم إذ تدعون* أو ينفعونكم أو يضرّون* قالوا بل وجدنا ءاباءنا كذلك يفعلون.
شعراء (26) 69- 74
مبلّغان بىعمل
231) سرزنش خداوند از مبلّغان غير عامل به گفتهها و تبليغات خويش:
أتأمرون النّاس بالبرّ وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتب
أفلاتعقلون.
بقره (2) 44
يأيّها الّذين ءامنوا لم تقولون ما لاتفعلون.
صف (61) 2
كبر مقتا عند اللّه أن تقولوا ما لاتفعلون.
صف (61) 3
مبلّغان دين
232) ضرورت وجود جمعى از اهل ايمان، براى دعوت جامعه به خير و امربه
معروف و نهى از منكر:
ولتكن مّنكم أمّة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن
المنكر وأولك هم المفلحون.
آلعمران (3) 104
اعراض از مبلّغان دين
233) رويگردانان از مبلّغان الهى و دعوت حق، گرفتار گمراهى آشكار:
يقومنا أجيبوا داعى اللّه وءامنوا به يغفر لكم مّن ذنوبكم ويجركم
مّن عذاب أليم* ومن لّايجب داعى اللّه فليس بمعجز فى الأرض وليس له من دونه
أولياء أولك فى ضلل مّبين.
احقاف (46) 31 و 32
اوصاف مبلّغان دين
1. اجتناب از اكراه
234) تأكيد نوح (ع) بر دلايل روشن و دورى از اكراه در رسالت تبليغى
خويش: