162) تبليغ مؤمن آل فرعون با انذار قوم خويش، از دچار شدن به عذاب الهى در روز قيامت:

ويقوم إنّى أخاف عليكم يوم التّناد* يوم تولّون مدبرين ما لكم مّن اللّه من عاصم ومن يضلل اللّه فما له من هاد.

غافر (40) 32 و 33

نيز---) مؤمن آل‌فرعون، تبليغ مؤمن آل‌فرعون‌

تبليغ مؤمن آل‌ياسين‌

163) دعوت مؤمن آل‌ياسين (حبيب نجّار) از مردم انطاكيه، براى اقتدا و پيروى از رسولان الهى:

وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى‌ قال يقوم اتّبعوا المرسلين. [1]

يس (36) 20

164) دعوت مؤمن آل‌ياسين به پيروى از انبيا، همراه با ملاطفت و اظهار محبّت:

وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى‌ قال يقوم اتّبعوا المرسلين.

يس (36) 20

تبليغ مؤمنان‌

165) ضرورت ايجاد تشكّلهاى تبليغى، با همّت مؤمنان:

ولتكن مّنكم أمّة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ....

آل‌عمران (3) 104

وما كان المؤمنون لينفروا كآفّة فلولا نفر من كلّ فرقة مّنهم طآئِفة لّيتفقّهوا فى الدّين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلّهم يحذرون.

توبه (9) 122

166) امر به معروف و نهى از منكر، محور تبليغات امّت اسلام:

كنتم خير أمّة أخرجت للنّاس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ....

آل‌عمران (3) 110

167) مؤمنان، موظّف به دعوت خانواده‌شان، به رعايت عوامل بازدارنده از آتش جهنّم:

يأيّها الّذين ءامنوا قوا أنفسكم و أهليكم نارا ....

تحريم (66) 6

168) دعوت به آمرزش، از محورهاى تبليغات مؤمنان:

... ولعبد مّؤمن خير مّن مّشرك ... أولك يدعون إلى النّار واللّه يدعوا إلى الجنّة والمغفرة بإذنه .... [2]

بقره (2) 221

تبليغ نوح (ع)---) نوح (ع)، تبليغ‌نوح (ع)

تبليغ هود (ع)

169) تأكيد هود (ع) بر امانتدارى خويش، در تبليغ قومش:

إذ قال لهم أخوهم هود ألاتتّقون‌* إنّى لكم رسول أمين.

شعراء (26) 124 و 125

170) خيرخواهى و دلسوزى هود (ع) در دعوت قوم خويش:

وإلى‌ عاد أخاهم هودا قال يقوم اعبدوا اللّه‌

[1] از رسول خدا (ص) روايت شده كه صدّيقين سه نفرند: حبيب نجّار، مؤمن آل‌ياسين كه گفت: «يا قوم اتّبعوا المرسلين»؛ حزقيل مؤمن آل‌فرعون و علىّ بن ابى‌طالب (ع) كه فضيلت‌مندترين آنهاست. (تفسير نورالثقلين، ج 4، ص 384؛ الدرالمنثور، ج 5، ص 492)

[2] تعبير «واللّه يدعوا إلى الجنّة و المغفرة» به جاى «هؤلاء «المؤمنون» يدعون إلى الجنّة» دلالت بر اين مطلب دارد كه مؤمنان در دعوتشان بلكه در تمام شئون وجودى، به پروردگارشان وابسته‌اند. (الميزان، ج 2، ص 205) فلذا خداوند كار مؤمنان را به خود نسبت داد.