وإذ قال إبرهيم لأبيه وقومه إنّنى براء مّمّا تعبدون.[1]
زخرف (43) 26
قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم
إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العدوة
والبغضاء أبدا حتّى تؤمنوا باللّه وحده إلّاقول إبرهيم لأبيه لأستغفرنّ لك وما
أملك لك من اللّه من شىء رّبّنا عليك توكّلنا و إليك أنبنا وإليك المصير.
ممتحنه (60) 4
5) تبرّى ابراهيم (ع)، از مظاهر و معبودهاى مشركان:
وإذ قال إبرهيم لأبيه ءازر أتتّخذ أصناما ءالهة إنّى أرك وقومك
فى ضلل مّبين* وكذلك نرى إبرهيم ملكوت السّموت والأرض وليكون من الموقنين* فلمّا جنّ عليه الّيل رءا كوكبا قال هذا ربّى فلمّآ أفل قال لا
أحبّ الأفلين* فلمّا رءا القمر بازغا قال هذا ربّى فلمّآ أفل قال لن لّم يهدنى
ربّى لأكوننّ من القوم الضّآلّين*
فلمّا رءا الشّمس بازغة قال هذا ربّى هذا أكبر فلمّآ أفلت قال يقوم إنّى برىء
مّمّا تشركون.
انعام (6) 74- 78
ولقد ءاتينآ إبرهيم رشده من قبل وكنّا به علمين* إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التّماثيل الّتى أنتم لها عكفون* أفّ لّكم ولما تعبدون من دون اللّه أفلاتعقلون.
انبياء (21) 51 و 52 و 67
واتل عليهم نبأ إبرهيم* إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون* قالوا نعبد أصناما فنظلّ لها عكفين* فإنّهم عدوٌّ لّى إلّاربّ العلمين.
شعراء (26) 69- 71 و 77
وإذ قال إبرهيم لأبيه وقومه إنّنى براء مّمّا تعبدون.
زخرف (43) 26
قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم ... إذ قالوا لقومهم إنّا برءؤا
منكم وممّا تعبدون من دون اللّه ....
ممتحنه (60) 4
6) بيزارى ابراهيم (ع) از آزرِ بتپرست:
وما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن مَّوعدة وعدهآ إيَّاه
فلمَّا تبيَّن له أنَّه عدوٌّ لّلَّه تبرَّأ منه ....
توبه (9) 114
موجبات تبرّى ابراهيم (ع)
1. افولپذيرى
7) افولپذيرى ستاره، ماه و خورشيد، معيار بيزارى ابراهيم (ع) از
شرك:
فلمّا جنّ عليه الّيل رءا كوكبا قال هذا ربّى فلمّآ أفل قال لا
أحبّ الأفلين* فلمّا رءا القمر بازغا قال هذا ربّى فلمّآ أفل قال لن لّم يهدنى
ربّى لأكوننّ من القوم الضّآلّين*
فلمّا رءا الشّمس بازغة قال هذا ربّى هذا أكبر فلمّآ أفلت قال يقوم إنّى برىء
مّمّا تشركون.
انعام (6) 76- 78
2. دشمنى با خدا
8) دشمنى آزر با خداوند، ملاك تبرّى جستن ابراهيم (ع) از وى:
وما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن مَّوعدة وعدهآ إيَّاه
فلمَّا تبيَّن له أنَّه عدوٌّ لّلَّه تبرَّأ منه إنَّ إبرهيم لأوه حليم.
توبه (9) 114
[1] «بَراءٌ ممّا تعبدون» برائت از بتهايى بود كه آزر و قومش مىپرستيدند.