بصيرا قال ألم أقل لّكم إنّى أعلم من اللَّه مالاتعلمون.
يوسف (12) 96
نيز---) بركت
تبرّى
تبرّى دورى جستن از چيزى است كه همنشينى با آن خوشايند و پسنديده
نيست. [1] در اين مدخل از مشتقّات «براءة» و
عباراتى كه بر بيزارى دلالت دارد، استفاده شده است.
1) ابراهيم (ع) و همگامانش، اسوههاى برائت از مشركان و كافران:
قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم
إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العدوة
والبغضاء أبدا حتّى تؤمنوا باللّه وحده ....
ممتحنه (60) 4
تبرّى ابراهيم (ع)
2) تبرّى ابراهيم (ع) از شرك، از امور نيكوى قابل اقتدا براى مؤمنان:
قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم
إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه ....
ممتحنه (60) 4
3) بيزارى ابراهيم (ع)، از مشركان بتپرست:
وأعتزلكم وما تدعون من دون اللّه وأدعوا ربّى عسى ألّا أكون
بدعآء ربّى شقيًّا*
فلمَّا اعتزلهم وما يعبدون من دون اللَّه وهبنا له إسحق ويعقوب وكلًّا جعلنا
نبيًّا.
مريم (19) 48 و 49
ولقد ءاتينآ إبرهيم رشده من قبل وكنّا به علمين* أفّ لّكم ولما تعبدون من دون اللّه أفلاتعقلون.
انبياء (21) 51 و 67
قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم
إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه ....
ممتحنه (60) 4
4) تبرّى ابراهيم (ع) از بت و بتپرستى آزر و قومش:
وإذ قال إبرهيم لأبيه ءازر أتتّخذ أصناما ءالهة إنّى أرك وقومك
فى ضلل مّبين* ... قال يقوم إنّى برىء مّمّا تشركون.
انعام (6) 74 و 78
ولقد ءاتينآ إبرهيم رشده من قبل وكنّا به علمين* إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التّماثيل الّتى أنتم لها عكفون* أفّ لّكم ولما تعبدون من دون اللّه أفلاتعقلون.
انبياء (21) 51 و 52 و 67
واتل عليهم نبأ إبرهيم* إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون* قالوا نعبد أصناما فنظلّ لها عكفين* فإنّهم عدوٌّ لّى إلّاربّ العلمين.