9) آشكار شدن زيانكارى فراموشكنندگان قرآن، پس از تأويل آن در
قيامت:
و لقد جئنهم بكتب ...* هل ينظرون إلّاتأويله يوم يأتى تأويله يقول الَّذين نسوه من قبل
... قد خسروا أنفسهم ....
اعراف (7) 52 و 53
10) اظهار ندامت فراموشكنندگان قرآن و اعتراف به حقّانيّت رسولان،
پس از تأويل آن در قيامت:
و لقد جئنهم بكتب ...* هل ينظرون إلّاتأويله يوم يأتى تأويله يقول الَّذين نسوه من قبل
قد جآءت رسل ربّنا بالحقّ فهل لَّنا من شفعآء فيشفعوا لنآ أو نردّ فنعمل غير الّذى
كنّا نعمل ....
اعراف (7) 52 و 53
11) جهل مشركان به قرآن، سبب تكذيب آن قبل از آمدن تأويلاش:
و ما كان هذا القرءان أن يفترى من دون اللَّه ...* بل كذّبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولمّا يأتهم تأويله كذلك كذّب
الّذين من قبلهم فانظر كيف كان عقبة الظَّلمين.
يونس (10) 37 و 39
12) قيامت، روز تأويل و بروز حقايق مطرح شده در قرآن:
و لقد جئنهم بكتب ...* هل ينظرون إلّاتأويله يوم يأتى تأويله ....[1]
اعراف (7) 52 و 53
تأويل كارهاى خضر (ع)
13) اطمينان دادن خضر (ع) به موسى (ع)، درباره آگاه كردن او به تأويل
كارهايش:
فانطلقا حتّى إذا ركبا فى السّفينة خرقها قال أخرقتها لتغرق
أهلها لقد جئت شيا إمرا*
فانطلقا حتّى إذا لقيا غلما فقتله قال أقتلت نفسا زكيّة بغير نفس لّقد جئت شيا
نّكرا* فانطلقا حتّى إذا أتيآ أهل قرية استطعمآ أهلها فأبوا أن
يضيّفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقضّ فأقامه قال لو شئت لتّخذت عليه أجرا* قال هذا فراق بينى وبينك سأنبّئك بتأويل ما لم تستطع عّليه
صبرا.
كهف (18) 71 و 74 و 77 و 78
14) آگاه شدن موسى (ع) به تأويل كارهاى شگفتانگيز خضر (ع):
أمّا السّفينة فكانت لمسكين يعملون فى البحر فأردتّ أن أعيبها
وكان وراءهم مّلك يأخذ كلّ سفينة غصبا* وأمّا الغلم فكان أبواه مؤمنين فخشينآ أن يرهقهما طغينا وكفرا* فأردنآ أن يبدلهما ربّهما خيرا مّنه زكوة وأقرب رحما* وأمّا الجدار فكان لغلمين يتيمين فى المدينة وكان تحته كنز
لّهما وكان أبوهما صلحا فأراد ربّك أن يبلغآ أشدّهما ويستخرجا كنزهما رحمة مّن
رّبّك وما فعلته عن أمرى ذلك تأويل ما لم تسطع عّليه صبرا.
كهف (18) 79- 82
15) حفظ اموال يتيمان، تأويل تعمير ديوار به دست خضر (ع):
وأمّا الجدار فكان لغلمين يتيمين فى المدينة وكان تحته كنز لّهما
وكان أبوهما صلحا فأراد ربّك أن يبلغآ أشدّهما ويستخرجا كنزهما رحمة مّن رّبّك وما
فعلته عن أمرى ذلك تأويل ما لم تسطع عّليه صبرا.
كهف (18) 82
[1] مقصود از «يوم» به دليل بخشهاى بعد، روز قيامت است.