3) صد ضربه تازيانه، كيفر هر يك از زن و مرد زناكار غيرمحصن:
الزّانية والزّانى فاجلدوا كلّ وحد مّنهما مائة جلدة ....
نور (24) 2
4) هشتاد ضربه شلّاق، كيفر نسبتدهندگان زنا (قذفكنندگان) به زنان
پاكدامن، بدون ارائه چهار شاهد:
و الّذين يرمون المحصنت ثمّ لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم
ثمنين جلدة ....
نور (24) 4
5) پنجاه ضربه تازيانه، كيفر كنيز زناكار، در صورت شوهر داشتن (محصنه
بودن):
... فمن مّا ملكت أيمنكم مّن فتيتكم المؤمنت ... فإذا أحصنّ فإن
أتين بفحشة فعليهنّ نصف ما على المحصنت من العذاب ....[1]
نساء (4) 25
تأسّف---) حسرت
تأويل
تأويل، بازگشت دادن هر چيزى به هدف مورد نظر از آن [2] و در اصطلاح قرآن به چهار معنا آمده
است: 1. عاقبت و نتيجه كار (اسراء (17) 35)؛ 2. تعبير خواب (يوسف (12) 6)؛ 3.
حقيقت قيامت و معاد (اعراف (7) 53)؛ 4. تعيين مراد و مقصود خداوند از آيات مجمل و
متشابه قرآن (آلعمران (3) 7). [3] تنها واژه مورد استفاده در اين مدخل «تأويل» است.
تأويل آيات متشابه
1) اختصاص تأويل آيات متشابه قرآن به خداوند:
هو الَّذى أنزل عليك الكتب منه ءايت مّحكمت هنَّ أمّ الكتب وأخر
متشبهت فأمّا الّذين فى قلوبهم زيغ فيتّبعون ما تشبه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء
تأويله وما يعلم تأويله إلّااللَّه والرسخون فى العلم ....[4]
آلعمران (3) 7
2) اختصاص تأويل آيات متشابه قرآن به خدا و راسخان در علم:
هو الَّذى أنزل عليك الكتب منه ءايت مّحكمت هنَّ أمّ الكتب وأخر
متشبهت فأمّا الّذين فى قلوبهم زيغ فيتّبعون ما تشبه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء
تأويله وما يعلم تأويله إلّااللَّه والرسخون فى العلم ....[5]
آلعمران (3) 7
[1] حدّ زنهاى آزاد در صورت ارتكاب زنا، صد تازيانه است، كه نصف
آن، پنجاه ضربه شلّاق است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 55) و مقصود از محصنه بودن
كنيزان، مؤمن و مسلمان بودن يا عفّتپيشگى آنان است. (الميزان، ج 4، ص 279)