عليهم حجارة مّن طين* وتركنا فيها ءاية لّلّذين يخافون العذاب الأليم.
ذاريات (51) 32 و 33 و 37
و حملنه على ذات ألوح ودسر* تجرى بأعيننا جزاء لّمن كان كفر.
قمر (54) 13 و 14
نيز---) آثار باستانى
56) وحى، منبعى براى آگاهى به تاريخ و سرگذشت پيشينيان:
ذلك من أنبآء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ يلقون أقلمهم
أيّهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون.
آلعمران (3) 44
و رسلا قد قصصنهم عليك من قبل ورسلا لّم نقصصهم عليك ....
نساء (4) 164
تلك من أنبآء الغيب نوحيهآ إليك ما كنت تعلمهآ أنت ولا قومك من
قبل هذا ....
هود (11) 49
ذلك من أنبآء القرى نقصّه عليك منها قآئِم وحصيد.
هود (11) 100
نحن نقصّ عليك أحسن القصص بمآ أوحينآ إليك هذا القرءان وإن كنت
من قبله لمن الغفلين.
يوسف (12) 3
ذلك من أنبآء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم
وهم يمكرون.
يوسف (12) 102
تاريكى---) ظلمت
تازيانه
تازيانه، شلاق يا قمچى تابيده كلفت چرمى يا ريسمانى با دسته چوبى يا
غير آن است كه براى راندن چهار پا و زدن مقصر به كار مىرود. [1] در اين مدخل از واژه «سَوْط» و
«جَلْد» استفاده شده است.
تشبيه به ضربات تازيانه
1) تشبيه عذاب پىدرپى و شديد نازل شده بر برخى اقوام پيشين، به
ضربات تازيانه:
ألم تر كيف فعل ربّك بعاد* وثمود الّذين جابوا الصّخر بالواد* فأكثروا فيها الفساد* فصبّ عليهم ربّك سوط عذاب.[2]
فجر (89) 6 و 9 و 12 و 13
تنبيه به جاى تازيانه
2) تنبيه شدن همسر ايّوب (ع) به دست آن حضرت، با بستهاى از ساقههاى
گياه يا رشتههاى درخت خرما به جاى تازيانه:
و خذ بيدك ضغثا فاضرب به و لاتحنث إنّا وجدنه صابرا نعم العبد
إنّه أوّاب.[3]