أخرجتك أهلكنهم فلا ناصر لهم.

محمد (47) 13

و كم أهلكنا قبلهم مّن قرن هم أشدّ منهم بطشا فنقّبوا فى البلد هل من مّحيص‌* إنّ فى ذلك لذكرى‌ لمن كان له قلب أو ألقى السّمع و هو شهيد.

ق (50) 36 و 37

ولقد أهلكنا أشياعكم فهل من مّدّكر.

قمر (54) 51

ألم يأتكم نبؤا الّذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم ....

تغابن (64) 5

وكأيّن مّن قرية عتت عن أمر ربّها ورسله فحاسبنها حسابا شديدا وعذّبنها عذابا نّكرا* أعدّ اللّه لهم عذابا شديدا فاتّقوا اللّه يأولى الألبب الّذين ءامنوا قد أنزل اللّه إليكم ذكرا.

طلاق (65) 8 و 10

أم أمنتم مّن فى السّماء أن يرسل عليكم حاصبا فستعلمون كيف نذير* ولقد كذّب الّذين من قبلهم فكيف كان نكير.

ملك (67) 17 و 18

كذّبت ثمود وعاد بالقارعة* فهل ترى‌ لهم مّن باقية.

حاقه (69) 4 و 8

وجاء فرعون ومن قبله والمؤتفكت بالخاطئة* فعصوا رسول ربّهم فأخذهم أخذة رّابية* لنجعلها لكم تذكرة وتعيها أذن وعية.

حاقه (69) 9 و 10 و 12

إنّ فى ذلك لعبرة لّمن يخشى‌.

نازعات (79) 26

51) آوارگى و تبعيد كافران اهل‌كتاب، عبرت براى صاحبان بصيرت:

هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر ما ظننتم أن يخرجوا وظنّوا أنّهم مّانعتهم حصونهم مّن اللّه فاتهم اللّه من حيث لم يحتسبوا وقذف فى قلوبهم الرّعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين فاعتبروا يأولى الأبصر.

حشر (59) 2

52) سرگذشت هلاكت‌بار اقوام پيشين، در انكار نبوّت انبيا، عبرتى براى آيندگان:

ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم وقالوا إنّا كفرنا بمآ أرسلتم به وإنّا لفى شكّ مّمّا تدعوننآ إليه مريب‌* وقال الَّذين كفروا لرسلهم لنخرجنّكم مّن أرضنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا فأوحى‌ إليهم ربّهم لنهلكنّ الظَّلمين.

ابراهيم (14) 9 و 13

وقوم نوح لّمّا كذّبوا الرّسل أغرقنهم وجعلنهم للنّاس ءاية وأعتدنا للظَّلمين عذابا أليما* وعادا وثمودا وأصحب الرّسّ وقرونا بين ذلك كثيرا.

فرقان (25) 37 و 38

نيز---) امّت‌ها، عبرت از امّت‌ها و عبرت‌

فلسفه تاريخ‌ [1]---) همين مدخل، تحوّل تاريخ و سنّتهاى تاريخ‌

قانونمندى تاريخ---) همين مدخل، سنّتهاى تاريخ‌

[1] فلسفه تاريخ يعنى علم به تحوّلات و تطوّرات جامعه از مرحله‌اى به مرحله ديگر و قوانين حاكم بر اين تطوّرات و تحوّلات؛ به عبارت ديگر، علم به «شدن» جامعه‌ها نه «بودن» آنها. (جامعه و تاريخ، ص 60)