ثمّ بعثنا من بعدهم مّوسى‌ بايتنآ إلى‌ فرعون وملإيه فظلموا بها فانظر كيف كان عقبة المفسدين.

اعراف (7) 103

ولو شئنا لرفعنه بها ولكنّه أخلد إلى الأرض واتّبع هوه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذَّلك مثل‌القوم الّذين كذّبوا بايتنا فاقصص القصص لعلّهم يتفكّرون.

اعراف (7) 176

قل لّلّذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم مّا قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنّت الأوّلين.

انفال (8) 38

كدأب ءال فرعون والّذين من قبلهم كفروا بايت اللّه فأخذهم اللّه بذنوبهم إنّ اللّه قوىٌّ شديد العقاب‌* كدأب ءال فرعون والّذين من قبلهم كذّبوا بايت ربّهم فأهلكنهم بذنوبهم ....

انفال (8) 52 و 54

ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لمّا ظلموا وجآءتهم رسلهم بالبيّنت وما كانوا ليؤمنوا كذلك نجزى القوم المجرمين.

يونس (10) 13

بل كذّبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولمّا يأتهم تأويله كذلك كذّب الّذين من قبلهم فانظر كيف كان عقبة الظَّلمين.

يونس (10) 39

... فانظر كيف كان عقبة المنذرين.

يونس (10) 73

ومآ أرسلنا من قبلك إلّارجالًا نّوحى إليهم مّن أهل القرى‌ أفلم يسيروا فى الأرض فينظروا كيف كان عقبة الّذين من قبلهم ولدار الأخرة خير لّلّذين اتّقوا أفلاتعقلون.

يوسف (12) 109

ويستعجلونك بالسّيّئة قبل الحسنة وقد خلت من قبلهم المثلت وإنّ ربّك لذو مغفرة لّلنّاس على‌ ظلمهم وإنّ ربّك لشديد العقاب. [1]

رعد (13) 6

وسكنتم فى مسكن الّذين ظلموا أنفسهم وتبيّن لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال.

ابراهيم (14) 45

ومآ أهلكنا من قرية إلّاولها كتاب مَّعلوم.

حجر (15) 4

... فانظروا كيف كان عقبة المكذّبين.

نحل (16) 36

وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح وكفى‌ بربّك بذنوب عباده خبيرا بصيرا.

اسراء (17) 17

وإن مّن قرية إلّانحن مهلكوها قبل يوم القيمة أو معذّبوها عذابا شديدا ...* وما منعنآ أن نّرسل بالأيت إلّاأن كذَّب بها الأوَّلون وءاتينا ثمود النّاقة مبصرة فظلموا بها وما نرسل بالأيت إلّاتخويفا.

اسراء (17) 58 و 59

وتلك القرى‌ أهلكنهم لمّا ظلموا وجعلنا لمهلكهم مّوعدا.

كهف (18) 59

وكم أهلكنا قبلهم مّن قرن هم أحسن أثثا ورءيا.

مريم (19) 74

وكم أهلكنا قبلهم مّن قرن هل تحسّ منهم مّن أحد أو تسمع لهم ركزا.

مريم (19) 98

فكأيّن مّن قرية أهلكنها وهى ظالمة فهى خاوية على‌ عروشها وبئر مّعطّلة وقصر مّشيد* أفلم يسيروا فى الأرض فتكون لهم‌

[1] «مثلات» جمع «مُثله» به معناى عقوبتى است كه به انسان وارد مى‌شود و مثل براى بازداشتن ديگران قرار مى‌گيرد. (مفردات، ص 760، «مثل»)