سنّتهاى تاريخ‌

40) سنّت الهى در پيروز ساختن جبهه ايمان بر سپاه كفر، داراى نمودهاى عينى در گذشته تاريخ:

و لو قتلكم الّذين كفروا لولّوا الأدبر ثمّ لايجدون وليّا ولا نصيرا* سنّة اللّه الّتى قد خلت من قبل ولن تجد لسنّة اللّه تبديلا.

فتح (48) 22 و 23

41) جانشينى مؤمنان و نيكوكاران مسلمان در زمين، به سان جانشينى مؤمنان اقوام پيشين:

وعد اللّه الّذين ءامنوا منكم وعملوا الصَّلحت ليستخلفنّهم فى الأرض كما استخلف الّذين من قبلهم وليمكّننّ لهم دينهم الّذى ارتضى‌ لهم وليبدّلنّهم مّن بعد خوفهم أمنا يعبدوننى لايشركون بى شيا ومن كفر بعد ذلك فأولك هم الفسقون. [1]

نور (24) 55

42) تكذيب آيات الهى، شيوه رايج اقوام پيشين:

وما منعنآ أن نّرسل بالأيت إلّاأن كذَّب بها الأوَّلون وءاتينا ثمود النّاقة مبصرة فظلموا بها وما نرسل بالأيت إلّاتخويفا.

اسراء (17) 59

43) حاكميّت قوانين و سنّتهاى ثابت الهى بر جوامع بشرى، در طول تاريخ:

قد خلت من قبلكم سنن فسيروا فى الأرض فانظروا كيف كان عقبة المكذّبين.

آل‌عمران (3) 137

ولقد كذّبت رسل مّن قبلك فصبروا على‌ ما كذّبوا وأوذوا حتّى‌ أتهم نصرنا ولا مبدّل لكلمت اللّه ولقد جآءك من نّبإى المرسلين.

انعام (6) 34

ذلك أن لّم يكن رّبّك مهلك القرى‌ بظلم وأهلها غفلون.

انعام (6) 131

ولكلّ أمّة أجل فإذا جآء أجلهم لايستأخرون ساعة ولايستقدمون.

اعراف (7) 34

قل لّلّذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم مّا قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنّت الأوّلين.

انفال (8) 38

ذلك بأنّ اللّه لم يك مغيّرا نّعمة أنعمها على‌ قوم حتّى‌ يغيّروا ما بأنفسهم وأنّ اللّه سميع عليم.

انفال (8) 53

قل لّاأملك لنفسى ضرًّا ولا نفعا إلّاما شآء اللّه لكلّ أمّة أجل إذا جآء أجلهم فلايستخرون ساعة ولايستقدمون.

يونس (10) 49

له معقّبت مّن بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر اللّه إنّ اللّه لايغيّر ما بقوم حتّى‌ يغيّروا ما بأنفسهم وإذا أراد اللّه بقوم سوءا فلا مردّ له وما لهم مّن دونه من وال.

رعد (13) 11

ومآ أهلكنا من قرية إلّاولها كتاب مَّعلوم‌* مَّا تسبق من أمَّة أجلها وما يستخرون.

حجر (15) 4 و 5

لايؤمنون به وقد خلت سنّة الأوّلين.

حجر (15) 13

من اهتدى‌ فإنّما يهتدى لنفسه ومن ضلّ فإنّما يضلّ عليها ولاتزروازرة وزر أ خرى‌ وما كنّا معذّبين حتّى‌ نبعث رسولًا* وإذا أردنآ أن نّهلك قريةً أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحقّ‌

[1] منظور از «كما استخلف الّذين من قبلهم» مؤمنان از امّتهاى انبياى پيشين است. (الميزان، ج 15، ص 151)