يجحدون‌* ولقد كذّبت رسل مّن قبلك فصبروا على‌ ما كذّبوا وأوذوا حتّى‌ أتهم نصرنا ولا مبدّل لكلمت اللّه ولقد جآءك من نّبإى المرسلين.

انعام (6) 33 و 34

تلك من أنبآء الغيب نوحيهآ إليك ما كنت تعلمهآ أنت ولا قومك من قبل هذا فاصبر إنّ العقبة للمتّقين. [1]

هود (11) 49

وكلًّا نّقصّ عليك من أنبآء الرّسل ما نثبّت به فؤادك وجآءك فى هذه الحقّ وموعظة وذكرى‌ للمؤمنين.

هود (11) 120

ذلك من أنبآء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون‌* ومآ أكثر النّاس ولو حرصت بمؤمنين.

يوسف (12) 102 و 103

8) تبيين تاريخ براى تسلاى دل پيامبر (ص)، با بيان فرجام شوم كفرپيشگان و تكذيبگران انبيا:

تلك القرى‌ نقصّ عليك من أنبآئِها ولقد جآءتهم رسلهم بالبيّنت فما كانوا ليؤمنوا بما كذّبوا من قبل .... [2]

اعراف (7) 101

9) خداوند، بيان‌كننده سرگذشت امّتهاى پيشين براى پيامبر (ص):

تلك القرى‌ نقصّ عليك من أنبآئِها ولقد جآءتهم رسلهم بالبيّنت فما كانوا ليؤمنوا بما كذّبوا من قبل كذلك يطبع اللّه على‌ قلوب الكفرين.

اعراف (7) 101

ذلك من أنبآء القرى‌ نقصّه عليك منها قآئِم وحصيد.

هود (11) 100

كذلك نقصّ عليك من أنبآء ما قد سبق وقد ءاتينك من لّدنّا ذكرا.

طه (20) 99

10) تبيين تاريخ انبيا براى پيامبر اسلام (ص) از جانب خداوند:

ورسلا قد قصصنهم عليك من قبل ورسلا لّم نقصصهم عليك وكلّم اللّه موسى‌ تكليما.

نساء (4) 164

نحن نقصّ عليك أحسن القصص بمآ أوحينآ إليك هذا القرءان وإن كنت من قبله لمن الغفلين‌* إذ قال يوسف لأبيه يأبت إنّى رأيت أحد عشر كوكبا والشّمس والقمر رأيتهم لى سجدين.

يوسف (12) 3 و 4

ولقد أرسلنا رسلا مّن قبلك منهم مّن قصصنا عليك ومنهم مّن لّم نقصص عليك وما كان لرسول أن يأتى باية إلّابإذن اللّه فإذا جاء أمر اللّه قضى بالحقّ وخسر هنالك المبطلون.

غافر (40) 78

11) خداوند، بيان‌كننده نيكوترين تاريخ و سرگذشت پيشينيان:

نحن نقصّ عليك أحسن القصص بمآ أوحينآ إليك هذا القرءان وإن كنت من قبله لمن الغفلين.

يوسف (12) 3

12) تبيين تاريخ اصحاب كهف در قرآن، واقعى و به دور از خرافات:

نحن نقصّ عليك نبأهم بالحقّ إنّهم فتية ءامنوا بربّهم وزدنهم هدى.

كهف (18) 13

13) انديشيدن، از اهداف تبيين تاريخ در قرآن:

ولو شئنا لرفعنه بها ولكنّه أخلد إلى الأرض‌

[1] سياق آيات قبل و بعد، گوياى برداشت ياد شده است.

[2] آيات قبل، بيان سرنوشت شوم اقوام و ملّتهايى است كه بر اثر تكذيب انبيا دچار عذاب الهى شدند.