منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكنّ اللّه يسلّط رسله
على من يشاء ....
حشر (59) 2 و 6
نيز---) بنىنضير، غزوه بنىنضير
پيروزى در غزوه تبوك
36) پيشگويى خداوند، نسبت به بازگشت موفقيّتآميز مسلمانان از جنگ
تبوك:
لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لَّاتَّبعوك ولكن بعدت عليهم
الشّقّة وسيحلفون باللّه لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم واللّه يعلم إنّهم
لكذبون* لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلّبوا لك الأمور حتّى جآء الحقّ
وظهر أمر اللّه وهم كرهون.[1]
توبه (9) 42 و 48
فإن رّجعك اللّه إلى طآئِفة مّنهم فاستذنوك للخروج فقل لّن
تخرجوا معى أبدا ولن تقتلوا معى عدوًّا إنّكم رضيتم بالقعود أوّل مرّة فاقعدوا مع
الخلفين* يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لّاتعتذروا لن نّؤمن لكم قد
نبَّأنا اللَّه من أخباركم وسيرى اللَّه عملكم ورسوله ثمّ تردّون إلى علم الغيب
والشّهدة فينبّئكم بما كنتم تعملون.
توبه (9) 83 و 94
37) تحكيم بيشتر پايههاى حاكميّت دين در جزيرةالعرب، در پرتو جهاد و
پيروزى مؤمنان در غزوه تبوك:
يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لّاتعتذروا لن نّؤمن لكم قد
نبَّأنا اللَّه من أخباركم وسيرى اللَّه عملكم ورسوله ثمّ تردّون إلى علم الغيب
والشّهدة فينبّئكم بما كنتم تعملون* سيحلفون باللّه لكم إذا انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم فأعرضوا
عنهم إنّهم رجس ومأوهم جهنّم جزاء بما كانوا يكسبون.
توبه (9) 94 و 95
پيروزى در غزوه حنين
38) عذاب كافران (با شكست و كشته شدن)، از آثار پيروزى مسلمانان در
غزوه حنين:
لقد نصركم اللّه فى مواطن كثيرة ويوم حنين ...* ثمّ أنزل اللّه سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا
لّم تروها وعذّب الّذين كفروا وذلك جزاء الكفرين.
توبه (9) 25 و 26
39) عجب و مغرور شدن به كثرت نيرو، از موانع پيروزى در مراحل اوّليه
جنگ حنين:
لقد نصركم اللّه فى مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم
تغن عنكم شيا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثمّ ولّيتم مّدبرين.
توبه (9) 25
40) خداوند، منشأ پيروزى مسلمانان در غزوه حنين:
لقد نصركم اللّه فى مواطن كثيرة ويوم حنين ....
توبه (9) 25
عوامل پيروزى در حنين
1. آرامش
41) نزول آرامش بر پيامبر (ص) و مؤمنان، از عوامل پيروزى در جنگ
حنين:
لقد نصركم اللّه فى مواطن كثيرة ويوم حنين ...* ثمّ أنزل اللّه سكينته على رسوله
[1] آيات ياد شده، درباره جنگ تبوك است (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص
51) و زمان قسم خوردن در «سيحلفون باللّه» بعد از بازگشت از جنگ تبوك مىباشد.
(الميزان، ج 9، ص 297)