صياصيهم وقذف فى قلوبهم الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا* وأورثكم أرضهم وديرهم وأمولهم وأرضا لّم تطوها ....

احزاب (33) 26 و 27

29) ايجاد رعب و وحشت خداوند در قلبهاى يهوديان بنى‌قريظه، عامل مؤثّر در پيروزى مسلمانان:

وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا.

احزاب (33) 26

30) قدرت مطلق خداوند، منشأ پيروزى مسلمانان بر بنى‌قريظه:

وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا* وأورثكم أرضهم وديرهم وأمولهم وأرضا لّم تطوها وكان اللّه على‌ كلّ شى‌ء قديرا.

احزاب (33) 26 و 27

31) اسارت گروهى از يهود بنى‌قريظه و كشته شدن عدّه ديگر، از آثار پيروزى مسلمانان در غزوه بنى‌قريظه:

وأنزل الّذين ظهروهم مّن أهل الكتب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم الرّعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا.

احزاب (33) 26

پيروزى در غزوه بنى‌نضير

32) خداوند، منشأ پيروزى پيامبر (ص) بر بنى‌نضير:

هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر ما ظننتم أن يخرجوا وظنّوا أنّهم مّانعتهم حصونهم مّن اللّه فاتهم اللّه من حيث لم يحتسبوا وقذف فى قلوبهم الرّعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين فاعتبروا يأولى الأبصر* ... ولكنّ اللّه يسلّط رسله على‌ من يشاء .... [1]

حشر (59) 2 و 6

33) فتح دژهاى مستحكم و استوار يهود بنى‌نضير، بدون جنگ و درگيرى، نمودى عينى از قدرت نامحدود الهى:

هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر ما ظننتم أن يخرجوا وظنّوا أنّهم مّانعتهم حصونهم مّن اللّه فاتهم اللّه من حيث لم يحتسبوا وقذف فى قلوبهم الرّعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين فاعتبروا يأولى الأبصر.

حشر (59) 2

34) تسلّط و غلبه پيامبر (ص) بر يهود بنى‌نضير و به غنيمت گرفتن اموال آنها، بدون جنگ و درگيرى:

هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر ...* وما أفاء اللّه على‌ رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكنّ اللّه يسلّط رسله على‌ من يشاء واللّه على‌ كلّ شى‌ء قدير.

حشر (59) 2 و 6

35) رعب، عامل شكست بنى‌نضير و پيروزى پيامبر (ص):

هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر ما ظننتم أن يخرجوا وظنّوا أنّهم مّانعتهم حصونهم مّن اللّه فاتهم اللّه من حيث لم يحتسبوا وقذف فى قلوبهم الرّعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين ...* وما أفاء اللّه على‌ رسوله‌

[1] منظور از «اهل‌الكتاب»، يهود بنى‌نضير است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 386- 387)