پيروزى ايرانيان‌

13) پيروزى ايرانيان بر روميان، در نزديكى جزيرةالعرب:

غلبت الرّوم‌* فى أدنى الأرض وهم مّن بعد غلبهم سيغلبون. [1]

روم (30) 2 و 3

پيروزى بنى‌اسرائيل---) بنى‌اسرائيل، پيروزى بنى‌اسرائيل‌

پيروزى جنداللّه‌

14) پيروزى لشكر خدا، از سنّتهاى الهى:

ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين‌* وإنّ جندنا لهم‌الغلبون.

صافات (37) 171 و 173

پيروزى حزب‌اللّه‌

15) حتمى بودن پيروزى حزب‌اللّه:

ومن يتولّ اللّه ورسوله والّذين ءامنوا فإنّ حزب اللّه هم الغلبون.

مائده (5) 56

پيروزى حق---) حق، پيروزى حق‌

پيروزى در حديبيّه‌

16) پيروزى مسلمانان بر دشمنان خود، در صلح حديبيّه:

وهو الّذى كفّ أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكّة من بعد أن أظفركم عليهم. [2]

فتح (48) 24

17) صلح حديبيّه، پيروزى درخشان براى پيامبر (ص):

إنّا فتحنا لك فتحا مّبينا. [3]

فتح (48) 1

18) خداوند، منشأ صلح در حديبيّه ميان مسلمانان و مشركان مكّه و تبديل آن به يك پيروزى مهم براى مسلمانان:

إنّا فتحنا لك فتحا مّبينا.

فتح (48) 1

وهو الّذى كفّ أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكّة من بعد أن أظفركم عليهم وكان اللّه بما تعملون بصيرا.

فتح (48) 24

19) پيروزى درخشان در صلح حديبيّه، اتمام نعمت خداوند بر پيامبر (ص):

إنّا فتحنا لك فتحا مّبينا* لّيغفر لك اللّه ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر ويتمّ نعمته عليك ويهديك صرطا مّستقيما.

فتح (48) 1 و 2

20) پيروزى در حديبيّه، مايه شوكت اسلام و فرو خفتن كينه‌ها و خصومتهاى دشمنان نسبت به محمّد (ص):

إنّا فتحنا لك فتحا مّبينا* لّيغفر لك اللّه ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر ويتمّ نعمته عليك ويهديك صرطا مّستقيما. [4]

فتح (48) 1 و 2

[1] منظور از «أدنى الأرض»، نزديك‌ترين سرزمين به منطقه جزيرةالعرب است و مفسّران در تفسير آيات گفته‌اند: در آغاز، فارس بر روم غلبه يافت. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 460)

[2] سبب نزول آيه، ماجراى صلح حديبيّه است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 187)

[3] مقصود از «فتحاً مبيناً» در آيه صلح حديبيّه است كه منجر به دستاوردهاى مهمّى براى مسلمانان گرديد. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 166)

[4] با توجّه به اينكه در اين آيات، غفران بر فتح مبين (صلح حديبيّه) مترتّب شده است مى‌توان پى‌برد كه منظور از غفران و ذنب معناى رايج آن نيست، زيرا ربطى ميان صلح حديبيه و بخشش گناهان ديده نمى‌شود. بر اين اساس معناى ديگرى منظور است و آن اينكه بعثت پيامبر (ص) آن حضرت را در نظر دشمنانش گناهكار و متّهم مى‌نمود، ولى در پرتو صلح حديبيه زمينه فرو خفتن كينه‌ها و خصومتها نسبت به پيامبر (ص) و شناخت شخصيّت و خصال كريمانه او پديد آمد. (الميزان، ج 18، ص 254)