وعد اللّه الّذين ءامنوا منكم وعملوا الصَّلحت ليستخلفنّهم فى
الأرض كما استخلف الّذين من قبلهم وليمكّننّ لهم دينهم الّذى ارتضى لهم
وليبدّلنّهم مّن بعد خوفهم أمنا يعبدوننى لايشركون بى شيا ومن كفر بعد ذلك فأولك
هم الفسقون.
نور (24) 55
هو الّذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه
وكفى باللّه شهيدا.
فتح (48) 28
هو الّذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه
ولو كره المشركون.
صف (61) 9
12) تحقّق پيروزى اسلام، در فتح مكّه:
إذا جاء نصر اللّه والفتح* ورأيت النّاس يدخلون فى دين اللّه أفواجا.[5]
نصر (110) 1 و 2
پيروزى انبيا---) انبيا، پيروزى انبيا
[1] مقصود از «أمر اللّه»، اسلام است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص
56)
[2] يكى از احتمالات در جمله «نأتى الأرض ننقصها من أطرافها»
گسترش فتوحات اسلامى است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 461)
[3] در احتمالى مقصود از «أنبؤا ما كانوا به يستهزءون» پيروزى
اسلام است. (روحالمعانى، ج 5، جزء 7، ص 135)
[4] مقصود از «حق»، اسلام است. (روحالمعانى، ج 9، جزء 15، ص
209).
[5] برداشت با توجّه به شأن نزول سوره است. (مجمعالبيان، ج 9-
10، ص 844)