فيه ءايت بيّنت مّقام إبرهيم ومن دخله كان ءامنا وللّه على
النّاس حجّ البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإنّ اللّه غنىّ عن العلمين.
آلعمران (3) 97
19) دعاى ابراهيم (ع) به قرار گرفتن مكّه شهرى امن و پناهگاهى مطمئن:
وإذ قال إبرهيم ربّ اجعل هذا بلدا ءامنا وارزق أهله من الثّمرت
من ءامن منهم باللّه واليوم الأخر قال ومن كفر فأمتّعه قليلا ثمّ أضطرّه إلى عذاب
النّار وبئس المصير.
بقره (2) 126
وإذ قال إبرهيم ربّ اجعل هذا البلد ءامنا واجنبنى وبنىّ أن نّعبد
الأصنام.
ابراهيم (14) 35
20) مكّه، پناهگاه و جايگاهى امن براى مردم:
وإذ قال إبرهيم ربّ اجعل هذا بلدا ءامنا وارزق أهله من الثّمرت
من ءامن منهم باللّه واليوم الأخر قال ومن كفر فأمتّعه قليلا ثمّ أضطرّه إلى عذاب
النّار وبئس المصير.
بقره (2) 126
وإذ قال إبرهيم ربّ اجعل هذا البلد ءامنا واجنبنى وبنىّ أن نّعبد
الأصنام.
ابراهيم (14) 35
وقالوا إن نّتّبع الهدى معك نتخطّف من أرضنا أولم نمكّن لّهم
حرما ءامنا يجبى إليه ثمرت كلّ شىء رّزقا مّن لّدنّا ولكنّ أكثرهم لايعلمون.
[2] «فآواكم» يعنى مدينه را براى شما پناهگاهى قرار داد كه به آن
سو برويد و مقصود از «فى الأرض» سرزمين مكّه است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 822)
[3] «ملجأ» به معناى پناهگاه، «مغارات» جمع «مغارة» يعنى شكافهاى
كوه، «مدخل» يعنى روزنهاى كه مىتوان به آن پناه آورد و «يجمحون» به معناى شتاب و
سرعت در رفتن است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 61 و 62)