1) غار ثور، پناهگاه محمّد (ص) و ابوبكر، هنگام هجرت از مكّه به
مدينه:
إلّاتنصروه فقد نصره اللّه إذ أخرجه الّذين كفروا ثانى اثنين إذ
هما فى الغار إذ يقول لصحبه لاتحزن إنّ اللّه معنا ....[1]
توبه (9) 40
پناهگاه اصحاب كهف
2) غار، پناهگاه اصحاب كهف:
إذ أوى الفتية إلى الكهف ....
كهف (18) 10
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأوا إلى الكهف ....
كهف (18) 16
3) انتخاب غار به عنوان پناهگاه پيشنهاد برخى از اصحاب كهف:
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأوا إلى الكهف ....[2]
كهف (18) 16
4) انتخاب غار به عنوان پناهگاه از سوى اصحاب كهف جهت رهايى از
مشركان و حفظ ايمانشان:
إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربّنآ ءاتنا من لّدنك رحمة وهيّئ
لنا من أمرنا رشدا*
هؤلاء قومنا اتّخذوا من دونه ءالهة لّولا يأتون عليهم بسلطن بيّن فمن أظلم ممّن
افترى على اللّه كذبا*
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأوا إلى الكهف ....
كهف (18) 10 و 15 و 16
5) پناه بردن اصحاب كهف به غار موجب برخوردارى آنان از رحمت الهى و
گشايش در كارها:
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللّه فأو ا إلى الكهف ينشر لكم
ربّكم مّن رّحمته ويهيّئ لكم مّن أمركم مّرفقا.
كهف (18) 16
پناهگاه پسر نوح
6) كوه، پناهگاه خيالى پسر نوح، براى رهايى از حادثه توفان:
قال ساوى إلى جبل يعصمنى من المآء قال لا عاصم اليوم من أمر
اللّه إلّامن رّحم وحال بينهما الموج فكان من المغرقين.
9) نبود پناهگاهى در قيامت، براى ردكنندگان دعوت پروردگار:
وما كان لهم مّن أولياء ينصرونهم مّن دون اللّه ومن يضلل اللّه
فما له من سبيل*
استجيبوا لربّكم مّن قبل أن يأتى يوم لّامردّ له من اللّه ما لكم مّن مّلجإ يومذ
وما لكم مّن نّكير.
شورى (42) 46 و 47
[1] با توجّه به توطئه ترور پيامبر (ص) از سوى مشركان مكّه، آن
حضرت به امر خداوند، در حالى كه ابوبكر همراه او بود از مكّه خارج و در غار ثور،
مخفى شدند. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 48)
[2] جمله ياد شده (شرطيّه) سخن تلميخا يكى از اصحاب كهف بوده است.
(مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 700)
[3] منظور از انسان، مكذّبان قيامت است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص
598)