بطونها ولكم فيها منفع كثيرة ومنها تأكلون* وعليها وعلى الفلك تحملون.[1]
مؤمنون (23) 21 و 22
أولم يروا أنّا خلقنا لهم مّمّا عملت أيدينا أنعما فهم لها
ملكون* وذلّلنها لهم فمنها ركوبهم ومنها يأكلون* ولهم فيها منفع ومشارب أفلايشكرون.
يس (36) 71- 73
اللّه الّذى جعل لكم الأنعم لتركبوا منها ومنها تأكلون* ولكم فيها منفع ولتبلغوا عليها حاجة فى صدوركم وعليها وعلى
الفلك تحملون.
غافر (40) 79 و 80
و الّذى خلق الأزوج كلّها وجعل لكم مّن الفلك والأنعم ما تركبون* لتستوا على ظهوره ثمّ تذكروا نعمة ربّكم إذا استويتم عليه
وتقولوا سبحن الّذى سخّر لنا هذا وما كنّا له مقرنين.
زخرف (43) 12 و 13
8) رام بودن برخى چهارپايان (شتر) براى سوار شدن بر پشت آن، شايسته
يادآورى و شكرگزارى:
أولم يروا أنّا خلقنا لهم مّمّا عملت أيدينا أنعما فهم لها
ملكون* وذلّلنها لهم فمنها ركوبهم ومنها يأكلون* ولهم فيها منفع ومشارب أفلايشكرون.
يس (36) 71- 73
و الّذى خلق الأزوج كلّها وجعل لكم مّن الفلك والأنعم ما تركبون* لتستوا على ظهوره ثمّ تذكروا نعمة ربّكم إذا استويتم عليه
وتقولوا سبحن الّذى سخّر لنا هذا وما كنّا له مقرنين.
زخرف (43) 12 و 13
9) آفرينش انعام براى سوار شدن انسانها بر پشت آن، شايسته تسبيح
خداوند:
و الّذى خلق الأزوج كلّها وجعل لكم مّن الفلك والأنعم ما تركبون* لتستوا على ظهوره ثمّ تذكروا نعمة ربّكم إذا استويتم عليه
وتقولوا سبحن الّذى سخّر لنا هذا وما كنّا له مقرنين.
زخرف (43) 12 و 13
پشت پدر
10) پيدايش انسانها از آب خارج شده از پشت پدران و قفسه سينه زنان:
فلينظر الإنسن ممّ خلق* خلق من مّاء دافق* يخرج من بين الصّلب والتّراب.
طارق (86) 5- 7
11) لزوم تفكّر و انديشيدن در كيفيّت آفرينش انسانها از آب جهيده
شده، از پشت پدران و قفسه سينه زنان:
فلينظر الإنسن ممّ خلق* خلق من مّاء دافق* يخرج من بين الصّلب والتّراب.
طارق (86) 5- 7
12) پيدايش نسل انسانها، از پشت پدران خود:
وإذ أخذ ربّك من بنىءادم من ظهورهم ذرّيّتهم ....[2]
اعراف (7) 172
13) حرمت ازدواج با همسرِ پسرانِ صلبى (از پشت پدران):
حرّمت عليكم ... وحلل أبنآكم الّذين من أصلبكم ....
نساء (4) 23
[1] «انعام» به معناى شتر، گاو و گوسفند است. (مفردات، ص 815،
«نعم») و در آيه ياد شده ضمير در «عليها» به انعام برمىگردد كه به قرينه «تحملون»
تنها شتران مقصود است. (الميزان، ج 15، ص 23)
[2] يكى از احتمالات در معناى آيه اين است كه خداوند انسانها را
از پشت پدران خويش به رحم مادران منتقل كرد و آنها را در سير تكاملى (علقه، مضغه و
...) به صورت انسان آفريد. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 766)