71) حفظ ايمان پدر و مادر، عامل كشته شدن نوجوان به دست خضر (ع):
فانطلقا حتّى إذا لقيا غلما فقتله قال أقتلت نفسا زكيّة بغير
نفس لّقد جئت شيا نّكرا*
وأمّا الغلم فكان أبواه مؤمنين فخشينآ أن يرهقهما طغينا وكفرا.
كهف (18) 74 و 80
بينايى پدر
72) پيراهن يوسف (ع)، موجب بينايى پدرش يعقوب (ع):
اذهبوا بقميصى هذا فألقوه على وجه أبى يأت بصيرا وأتونى بأهلكم
أجمعين* فلمّآ أن جآء البشير ألقه على وجهه فارتدّ بصيرا ....
يوسف (12) 93 و 96
بىنيازى از پدر
73) بىنيازى خداوند، از داشتن پدر و مادر:
اللّه الصّمد*
لم يلد ولم يولد.
اخلاص (112) 2 و 3
پدر ابراهيم (ع)
74) پدر و مادر حضرت ابراهيم (ع) انسانهاى مؤمن و موحد:
وإذ قال إبرهيم ربّ اجعل هذا البلد ءامنا واجنبنى وبنىّ أن نّعبد
الأصنام* ربّنا اغفر لى ولولدىّ وللمؤمنين يوم يقوم الحساب.[1]
ابراهيم (14) 35 و 41
75) آزر، به منزله پدر ابراهيم (ع):
وإذ قال إبرهيم لأبيه ءازر أتتّخذ أصناما ءالهة إنّى أرك وقومك
فى ضلل مّبين.[2]
انعام (6) 74
وما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن مّوعدة وعدهآ إيّاه فلمّا
تبيّن له أنّه عدوّ لّلّه تبرّأ منه إنّ إبرهيم لأوَّه حليم.
توبه (9) 114
إذ قال لأبيه[3] يأبت لم تعبد ما لايسمع ولايبصر ولايغنى عنك شيا* يأبت إنّى قد جآءنى من العلم ما لم يأتك فاتّبعنى أهدك صرطا
سويّا* يأبت لاتعبد الشّيطن إنّ الشّيطن كان للرّحمن عصيّا* يأبت إنّى أخاف أن يمسّك عذاب مّن الرّحمن فتكون للشّيطن وليّا.
مريم (19) 42- 45
إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التّماثيل الّتى أنتم لها عكفون.
انبياء (21) 52
إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون.
شعراء (26) 70
إذ قال لأبيه و قومه ماذا تعبدون.
صافات (37) 85
وإذ قال إبرهيم لأبيه وقومه إنّنى براء مّمّا تعبدون.
زخرف (43) 26
[1] دعاى ابراهيم عليه السلام براى پدر و مادر خود در زمان پيرى
بوده است كه اگر پدر و مادرش كافر بودند به حكم آيه شريفه «فلمّا تبيّن له إنّه
عدوٌّ للّه تبرّأ منه» براى آنان دعا نمىكرد، زيرا در آن زمان اگر دشمن خدا بودند
معلوم شده بود؛ بدين جهت استفاده مىشود كه پدر و مادرش مؤمن بودهاند.
(مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 491)
[2] طبق گفته اماميّه «آزر» جدّ مادرى يا عموى ابراهيم (ع) است. (مجمعالبيان،
ج 3- 4، ص 497)
[3] مراد از «أبيه» آزر است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 797)