ما توعدون ليوم الحساب.

ص (38) 49- 53

لكن الّذين اتّقوا ربّهم لهم غرف مّن فوقها غرف مّبنيّة تجرى من تحتها الأنهر وعد اللّه لايخلف اللّه الميعاد.

زمر (39) 20

وقالوا الحمد للّه الّذى صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوّأ من الجنّة حيث نشاء فنعم أجر العملين.

زمر (39) 74

ربّنا وأدخلهم جنَّت عدن الّتى وعدتّهم ومن صلح من ءابآهم وأزوجهم وذرّيَّتهم إنّك أنت العزيز الحكيم.

غافر (40) 8

إنّ الّذين قالوا ربّنا اللّه ثمّ استقموا تتنزّل عليهم الملكة ألّاتخافوا ولاتحزنوا وأبشروا بالجنّة الّتى كنتم توعدون.

فصلت (41) 30

أولك الّذين نتقبّل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيّاتهم فى أصحب الجنّة وعد الصّدق الّذى كانوا يوعدون.

احقاف (46) 16

مثل الجنّة الّتى وعد المتّقون فيها أنهر مّن مّاء غير ءاسن وأنهر مّن لّبن لّم يتغيّر طعمه وأنهر مّن خمر لّذّة لّلشَّربين وأنهر مّن عسل مّصفّى ولهم فيها من كلّ الثّمرت ومغفرة مّن رّبّهم ....

محمد (47) 15

... وعد اللّه الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت منهم مّغفرة وأجرا عظيما.

فتح (48) 29

وأزلفت الجنّة للمتّقين غير بعيد* هذا ما توعدون لكلّ أوّاب حفيظ.

ق (50) 31 و 32

وما لكم ألّاتنفقوا فى سبيل اللّه وللّه ميرث السّموت والأرض لايستوى منكم مّن أنفق من قبل الفتح وقتل أولك أعظم درجة مّن الّذين أنفقوا من بعد وقتلوا وكلّا وعد اللّه الحسنى‌ واللّه بما تعملون خبير.

حديد (57) 10

پادشاه مصر

وليد بن ريان، پادشاه و فرعون مصر در زمان حضرت يوسف (ع) و عزيز وزير او بوده است. [1] از نظر شواهد تاريخى اين فرعون بر «آپوفيس» يا «پوفس» كه از فراعنه سلسله پانزدهم و از خانواده «هيكسس» ها بوده قابل انطباق است. [2] اهمّ عناوين: بازجويى پادشاه مصر، پادشاه مصر و يوسف (ع)، پيمانه پادشاه مصر، رؤياى پادشاه مصر و ساقى پادشاه مصر.

آبخورى پادشاه مصر

1) آبخورى پادشاه، وسيله پيمانه كردن غلّات، براى تعيين سهميه افراد در دوران قحطى:

... جعل السّقاية فى رحل أخيه ...* ... نفقد صواع الملك .... [3]

يوسف (12) 70 و 72

اطمينان پادشاه مصر

2) اطمينان پادشاه مصر، به راستى و درستى تعبير و تفسير يوسف (ع)، از رؤياى شگفت خويش:

وقال الملك ائتونى به .... [4]

يوسف (12) 50

[1] ر. ك: مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 364؛ جامع‌البيان، ج 7، جزء 12، ص 295.

[2] اعلام قرآن، خزائلى، ص 482.

[3] تعبير از جام گمشده به «سقايه» و «صواع» گوياى اين است كه پيمانه، همان ظرفى است كه پادشاه در آغاز از آن آب مى‌نوشيده و در سالهاى قحطى به نام پيمانه از آن استفاده مى‌شده است. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 385)

[4] از اينكه پادشاه مصر پس از شنيدن تعبير و تأويل خواب خويش، يوسف (ع) را احضار مى‌كند، معلوم مى‌شود وى دريافته بود كه تعبير يوسف (ع) عالمانه و شايسته اعتنا كردن است.