... فالّذين ... وقتلوا وقتلوا لأكفّرنّ عنهم سيّاتهم ولأدخلنّهم
جنَّت تجرى من تحتها الأنهر ثوابا مّن عند اللّه واللّه عنده حسن الثّواب.
آلعمران (3) 195
فليقتل فى سبيل اللّه الّذين يشرون الحيوة الدّنيا بالأخرة ومن
يقتل فى سبيل اللّه فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما.
نساء (4) 74
417) شهادت، موجب سكونت در بهشت:
فاستجاب لهم ربّهم أنّى لا أضيع عمل عمل مّنكم مّن ذكر أو أنثى
بعضكم مّن بعض فالّذين هاجروا وأخرجوا من ديرهم وأوذوا فى سبيلى وقتلوا وقتلوا
لأكفّرنّ عنهم سيّاتهم ولأدخلنّهم جنَّت تجرى من تحتها الأنهر ثوابا مّن عند اللّه
واللّه عنده حسن الثّواب.
آلعمران (3) 195
إنّ اللّه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأمولهم بأنّ لهم الجنّة
يقتلون فى سبيل اللّه فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقًّا فى التّورة والإنجيل
والقرءان ومن أوفى بعهده من اللّه فاستبشروا ببيعكم الّذى بايعتم به وذلك هو
الفوز العظيم.
توبه (9) 111
والّذين هاجروا فى سبيل اللّه ثمّ قتلوا أو ماتوا ليرزقنّهم
اللّه رزقا حسنا وإنّ اللّه لهو خير الرَّزقين* ليدخلنّهم مّدخلا يرضونه ....[1]
حج (22) 58 و 59
إنّى ءامنت بربّكم فاسمعون* قيل ادخل الجنّة قال يليت قومى يعلمون.
يس (36) 25 و 26
... والّذين قتلوا فى سبيل اللّه فلن يضلّ أعملهم* ويدخلهم الجنّة عرّفها لهم.
قل أؤنبّئكم بخير مّن ذلكم للّذين اتّقوا عند ربّهم جنَّت تجرى
من تحتها الأنهر خلدين فيها وأزوج مّطهّرة ورضون مّن اللّه واللّه بصير بالعباد* الصَّبرين والصَّدقين والقنتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار.
آلعمران (3) 15 و 17
وكأيّن مّن نّبىّ قتل معه ربّيّون كثير فما وهنوا لمآ أصابهم فى
سبيل اللّه وما ضعفوا وما استكانوا واللّه يحبّ الصَّبرين* فاتهم اللّه ثواب الدّنيا وحسن ثواب الأخرة واللّه يحبّ
المحسنين.
آلعمران (3) 146 و 148
إلّا الَّذين صبروا وعملوا الصلحت أولك لهم مَّغفرة وأجر كبير.
هود (11) 11
واصبر فإنّ اللّه لايضيع أجر المحسنين.
هود (11) 115
قالوا أءنّك لأنت يوسف قال أنا يوسف وهذا أخى قد منّ اللّه علينآ
إنّه من يتّق ويصبر فإنّ
[1] مقصود از «رزق» رزق و نعمت بهشت است. (همان، ج 7- 8، ص 147؛
التفسير الكبير، ج 8، جزء 23، ص 243)