الّذين ينفقون أمولهم فى سبيل اللّه ثمّ لايتبعون ما أنفقوا منّا
ولا أذى لّهم أجرهم عند ربّهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون* يأيّها الّذين ءامنوا لاتبطلوا صدقتكم بالمنّ والأذى كالّذى
ينفق ماله رئاء النّاس ولايؤمن باللّه واليوم الأخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب
فأصابه وابل فتركه صلدا لّايقدرون على شىء مّمّا كسبوا واللّه لايهدى القوم
الكفرين.
بقره (2) 262 و 264
2. تعليم سحر
302) تعليم سحر براى سوء استفاده و ضرررسانى، سبب محروميّت از مواهب
آخرتى:
واتّبعوا ما تتلوا الشّيطين على ملك سليمن وما كفر سليمن ولكنّ
الشّيطين كفروا يعلّمون النّاس السّحر وما أنزل على الملكين ببابل هروت ومروت وما
يعلّمان من أحد حتّى يقولا إنّما نحن فتنة فلاتكفر فيتعلّمون منهما ما يفرّقون به
بين المرء وزوجه وما هم بضارّين به من أحد إلّابإذن اللّه ويتعلّمون ما يضرّهم
ولاينفعهم ولقد علموا لمن اشتره ما له فى الأخرة من خلق ولبئس ما شروا به أنفسهم
لو كانوا يعلمون.
بقره (2) 102
3. دنياطلبى
303) دلبستگى به ظواهر دنيايى، مانع دسترسى به ثواب آخرتى:
فإذا قضيتم مّنسككم فاذكروا اللّه كذكركم ءاباءكم أو أشدّ ذكرا
فمن النّاس من يقول ربّنا ءاتنا فى الدّنيا وما له فى الأخرة من خلق.
بقره (2) 200
[1] كلمه «حسنى» صفتى است كه در جاى موصوف خود نشسته و تقديرش
چنين است: «و صدق بالعدة الحسنى» و مقصود از «عده» وعده ثوابى است كه خداى متعال
مىدهد. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 760)