هو الَّذى خلقكم مّن نَّفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها فلمّا تغشّيها حملت حملا خفيفا فمرّت به فلمّآ أثقلت دّعوا اللّه ربّهما لئن ءاتيتنا صلحا مّن بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون.

اعراف (7) 173

وإذ يعدكم اللّه إحدى الطّآئِفتين أنّها لكم وتودّون أنّ غير ذات الشّوكة تكون لكم ويريد اللّه أن يحقّ الحقّ بكلمته ويقطع دابر الكفرين‌* ليحقّ الحقّ ويبطل البطل ولو كره المجرمون.

انفال (8) 7 و 8

3. مكذّبان‌

31) مكذّبان حقّانيّت قرآن و پيامبر (ص) در زمره اهل باطل:

وما كنت تتلوا من قبله من كتب ولاتخطّه بيمينك إذا لّارتاب المبطلون.

عنكبوت (29) 48

اهل باطل و قرآن‌

32) امّى بودن پيامبر (ص) قبل از بعثت، عامل از بين برنده تشكيك اهل باطل در حقانيت قرآن:

وما كنت تتلوا من قبله من كتب ولاتخطّه بيمينك إذا لّارتاب المبطلون.

عنكبوت (29) 48

اهل باطل و محمّد (ص)

33) امّى بودن پيامبر (ص) مانع تشكيك اهل باطل در نبوت پيامبر (ص):

وما كنت تتلوا من قبله من كتب ولاتخطّه بيمينك إذا لّارتاب المبطلون.

عنكبوت (29) 48

پيروى از اهل باطل‌

34) پيروى از اهل باطل و شرك، عذرى غيرقابل قبول در نزد خداوند:

أو تقولوا إنّمآ أشرك ءابآؤنا من قبل وكنّا ذرّيّة مّن بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون.

اعراف (7) 173

زيانكارى اهل باطل‌

35) زيان و خسارت، فرجام اهل باطل در قيامت:

... فإذا جاء أمر اللّه قضى بالحقّ وخسر هنالك المبطلون. [1]

غافر (40) 78

شرك اهل باطل‌

36) شرك‌ورزى، موجب قرار گرفتن در زمره اهل باطل:

أو تقولوا إنّمآ أشرك ءابآؤنا من قبل وكنّا ذرّيّة مّن بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون.

اعراف (7) 173

شكست اهل باطل‌

37) جنگ بدر، صحنه پيروزى اهل حق و شكست و نابودى اهل باطل:

وإذ يعدكم اللّه إحدى الطّآئِفتين أنّها لكم وتودّون أنّ غير ذات الشّوكة تكون لكم ويريد اللّه أن يحقّ الحقّ بكلمته ويقطع دابر الكفرين‌* ليحقّ الحقّ ويبطل البطل .... [2]

انفال (8) 7 و 8

مواجهه با اهل باطل‌

38) رعايت ادب و حفظ منش بزرگوارانه، در مواجهه با اهل باطل، مورد ستايش خداوند:

وإذا سمعوا اللّغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعملنا ولكم أعملكم سلم عليكم لانبتغى الجهلين.

قصص (28) 55

[1] مقصود از «... أمر اللّه» قيامت است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 830)

[2] با توجّه به شأن نزول آيه، منظور از احقاق حق، پيروزى مسلمانان و مقصود از ابطال باطل، نابودى مشركان در جنگ بدر است. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 802)